الصفحه ١٨٧ :
تصدّع الشّمل
مثلما انحدرت
إلى صبوب (١) جواهر السّلك
من النّوى
الصفحه ١٨٩ :
، فأرجو أن أكون ممّن وقع أجره على الله. (١)
فإن كان تصرفي
صوابا ، وجاريا على السداد ، فلا يلام من أصاب
الصفحه ٢٢٠ : ، وبيّضنا بناصع الكلس (١) أثوابها ، فهي اليوم توهم حس العيان ، أنّها قطع من بيض
العنان ، (٢) وتكاد تناول قرص
الصفحه ٢٤٧ :
والله ـ عزوجل ـ يتولّى عنّا من شكركم المحتوم ، ما قصّر المكتوب منه عن
المكتوم ، ويبقيكم لإقامة
الصفحه ٢٨٤ :
إلى أن قفل
السّلطان ظافرا منصورا ، فصحبته إلى تونس.
ولمّا كان شهر
شعبان من سنة أربع وثمانين
الصفحه ٣٢٣ : الأمينة ، ومقبس أنوار
النبوّة من مشكاتها المبينة ، الإمام مالك بن أنس ، ألحقه الله برضوانه ، وعرّفنا
بركة
الصفحه ٣٧٤ :
الخيول الرائعة
لمهاداة الملك الظّاهر ، وأحسن في انتقاء أصناف الهدية ، فعاجلته المنيّة دون ذلك
الصفحه ٣٨٣ : (٢) أيتمش ، وذلك أنّه كان للأتابك دوادار غرّ يتطاول إلى
الرئاسة ، ويترفّع على أكابر الدّولة بحظّه من أستاذه
الصفحه ٤١١ :
الرجوع عن هذا
الأمير تمر إلى مصر
كنت لما لقيته ،
وتدلّيت إليه من السور كما مرّ ، أشار عليّ بعض
الصفحه ٤١٣ : لأمري ، فقلت له ذلك ، فأجاب إليه ، وأوصى بي
قاصدا كان عنده من حاجب صفد ابن الدّويداري ، (٢) فوادعته
الصفحه ٤٢٠ : في سنّ مبكّرة حياته المستقلّة التي أحاط بها الكثير من القلق والاضطراب. وعلى
الرغم من ميله الشديد إلى
الصفحه ٥ : المسجد الجامع ، وأذكر البعض ما وقع من
الاستنامة إلى القول ، وبلغني الخبر من جوف الليل ، فخشيت البادرة على
الصفحه ٣٠ : الكتاب المخطوطة ، وصلتها بالمؤلف من أولى خطوات تحقيق هذا المنهج ، والذي
أقصده بهذه الصلة ، أن تكون النسخة
الصفحه ٣٢ : انحدارها عن أصولها وأمهاتها من الرسم التالي.
والأصل الحديث من
هذه الأصول هو الذي بقى بين يدي ابن خلدون
الصفحه ١٢٥ : ، وكتبت لهم إلى
صاحبها السّلطان أبي العبّاس ، من حفدة السّلطان أبي يحيى ، وأني أمرّ على الأندلس
، وأجيز