الصفحه ١٣٩ :
الرحلة من الأندلس
إلى بجاية ، وولاية الحجابة بها
على الاستبداد
كانت بجاية ثغرا
لإفريقية في
الصفحه ١٨١ :
الهواجس ، (١) فأنا أحاشيكم من استشعار نبوة ، (٢) أو إحقاق ظن (٣) ؛ ولو تعلّق بقلب ساق حرّ ذرء وذر
الصفحه ١٩٣ :
فهلك لهم الخفّ
والحافر ، (١) وضاق ذرعهم (٢) بالحصار من كلّ جانب ، وراسل بعضهم في الطاعة خفية
الصفحه ٢٢٧ :
والجوزاء (١) عابرة نهر المجرة ، (٢) والزهرة (٣) تغار من الشّعرى العبور (٤) بالضّرّة ، وعطارد
الصفحه ٢٢٩ :
والأجارع ، (١) فقلنا : اللهمّ نفّله أيدي عبادك ، وأرنا فيه آية من آيات
جهادك ، ونزلنا بساحتها
الصفحه ٢٦٩ : ،
فأكملت منه أخبار البربر ، وزناته. وكتبت من أخبار الدّولتين وما قبل الإسلام ما
وصل إليّ منها ، وأكملت منه
الصفحه ٢٩٠ : تجهيزهم على مركب من مراكب الحضرة العليّة ، مع توصية
من بها من البحرية بمضاعفة إكرام المشار إليهم
الصفحه ٢٩٨ :
سلوا البارق
النّجديّ من علمي نجد
تبسّم فاستبكى
جفوني من الوجد
الصفحه ٣١٦ : سؤالها ، ووفّق من هداه للشّكر على منالها ، وجعل جزاء المحسنين في
محبّته ، ففازوا بعظيم نوالها ؛ وعلّم
الصفحه ٣٢٦ :
قدرتهم بالامتناع
، فكأنّ العبقريّ ، (١) يفري الفريّ ، (٢) أو العفاريت ، (٣) قدمت من أماريت
الصفحه ٣٤٤ : من التّحية والمشافهة بالدّعاء ، إلى أن سخط السّلطان
قاضي المالكية يومئذ في نزعة من النّزعات الملوكية
الصفحه ٣٨٢ :
شغّبوا من قبل في
شأني ، من أمراء دولته ، وكبار حاشيته ، حتى انقرضوا. واتفقت وفاة قاضي المالكية
إذ
الصفحه ٤٠٦ : سمعت كثيرا من الحدثان في ظهوره ، وكان المنجّمون المتكلّمون في قرانات
العلويين (١) يترقّبون القران
الصفحه ٤٢٦ :
ذلك أنّ ما ينقله منهم يرد عادة عن طريق الإدريسي نفسه. ولإعطاء مثال جيد لهذا
نذكر موقفه من قصّة رؤيا
الصفحه ١٨ : المدينة العظيمة تحت سيوف التّتار هي واحدة من الوقائع الأكثر شؤما في
تاريخها ، لما شهدته خلال ذلك من فظائع