الصفحه ٤٣ :
التفكير ، من نشاط
عقل ابن خلدون ، حينما كتب هذا النص أو قرأه.
وأحسب أن من
الواجبات الأولى على
الصفحه ٢٣٥ :
الحنين اشتياقا
إلى الحبيب الأول وادّكارا (١) حيث الطود كالتاج ، يزدان بلجين العذب المجاج
الصفحه ٤٦ : الفروع ، فإذا ما أردت أن تعود بها إلى مواطنها الأولى
حيث يتضح لك وجه الدلالة منها ، كان عليك الاستعداد
الصفحه ٢٠٥ : إشارة البشير ، بكمّ المشير ، على العشير ، بأجلب للسرور ، من زائره
المتلقّى بالبرور ، وأدعى للحبور ، من
الصفحه ١٥ : (تونس ، الجزائر ، الأندلس ، المغرب الأقصى) ، والثاني : رحلته
المشرقية. ففي أول سنة ٧٥٣ ه كان انطلاقه من
الصفحه ٥٠ :
فيكونون زهاء
العشرين ؛ ثلاثة لكل مائة ، كما تقدم في أول الكتاب الأول (١).
ونسبنا حضر موت ،
من
الصفحه ١٥٥ : والله يستر ، وما الذي يضيرك ، صين من لفح
السّموم (٣) نضيرك ، (٤) بعد أن أضرمت وأشعلت ، وأوقدت وجعلت
الصفحه ١٩١ : :
هذا ما تيسّر ،
والله وليّ الخيرة لي ولكم من هذا الخباط (٦) الذي لا نسبة بينه وبين أولي الكمال. ردّنا
الصفحه ٢٤٨ : الحضرمية (٤) بالفارس ، وأمن السّارح (٥) في حمى الحارس ، وسعدت بالمنبر الكبير ، أفلاك التدوير ، (٦) من حلقات
الصفحه ٥٤٩ : : بفتح
الباء الأولى والثانية ، وبينهما ياء مثناة ساكنة
بيغه : بكسر الباء
، وضم الغين
(ت)
تاحجمومت
الصفحه ٤٢٧ :
المفرد للبربر من
تاريخه قد تمّ الاعتراف به بحقّ كأقيم ما في مصنّفه. ويمكن القول بأنّه لا علما
الصفحه ١٦٩ :
لما وقع بين
أسندمر (١) المتغلّب بعد يلبغا (٢) الخاسكي ، وبين سلطانه ظاهر القلعة ، من الجولة التي
الصفحه ٢٢٠ : ، وبيّضنا بناصع الكلس (١) أثوابها ، فهي اليوم توهم حس العيان ، أنّها قطع من بيض
العنان ، (٢) وتكاد تناول قرص
الصفحه ٣٧٤ : يوسف بن علي الوارد الأول.
وكان السّلطان
الملك الظاهر ، لما أبطأ عليه وصول الخيل من المغرب ، أراد أن
الصفحه ١٩٢ : مقامي
ببسكرة ، والمغرب الأوسط مضطرب بالفتنة المانعة من الاتّصال بالسّلطان عبد العزيز
، وحمزة بن علي بن