الصفحه ٢٩٩ :
فرشت لأخفاف
المطيّ به خدّي
وما شاقني
والطّيف يرهب أدمعي
ويسبح في بحر من
الصفحه ٥٩ : يحيى ، وجاء أخوه الأمير أبو إسحق من الأندلس ، بعد أن كان
فرّ أمام أخيه المستنصر. فخلع يحيى ، واستقلّ هو
الصفحه ٦٤ : الله محمد بن بحر ؛ لازمت مجلسه ، وأفدت عليه ،
وكان بحرا زاخرا في علوم اللسان. وأشار عليّ بحفظ الشعر
الصفحه ٨٧ : ، ولم يطق ابن رضوان الرحلة معه ، فأقام بتونس حولا ، ثم ركب البحر إلى
الأندلس ، وأقام بالمرية مع جملة (من
الصفحه ١٧٤ : طريق البطحاء. وتعذّر عليّ ركوب البحر من هنين فأقصرت ، وتأدّى الخبر
إلى السّلطان عبد العزيز بأنّي مقيم
الصفحه ٣٩٨ : لبحر
قزوين (بحر الخزر) ، Caspian Sea ويحده من الشمال إقليم داغستان Dagestan ، وإقليم جورجياGeorgia
الصفحه ٤٠٤ : ، ركبت إليها (٣) البحر ، ووافيت مرسى الإسكندرية يوم الفطر سنة أربع (وثمانين)
(٤) من هذه المائة الثامنة
الصفحه ٤٢٨ : يتنقّلون من منطقة إلى أخرى بحريّة تامّة ؛ وكان السبب
الذي حال دون ذلك هو أنّ رحّالتنا قد أصيب بجراحة بالغة
الصفحه ١٦ : سنة ٧٧٤ صارفا نحو سبع سنوات في ذلك الشطر من بلاد
المغرب في حركة نشطة ، تارة لنيل العلم على أيدي كبار
الصفحه ٢٣٨ : في خدمة بيض قباب الأزهار ، عند افتتاح السّوسن
والبهار ، (٤) غير العبدان من سودان النّحل ، وبحر
الصفحه ٣١٧ :
أدوائها وأوصابها
، (١) وأورث الأرض عباده الصّالحين من أيدي غصّابها ، بعد أن باهلت فارس بتاجها
الصفحه ١٥١ :
نسب كأنّ عليه
من شمس الضّحى
نورا ومن فلق
الصّباح عمودا
ومن حلّ
الصفحه ٢٤٠ : البحر ، وحلّى بلجينه ،
ولآلئ زينه ، منها النّحر ، حرب لم تنسج الأزمان على منوالها ، (٤) ولا أتت الأيام
الصفحه ٢٦٠ : ءهم ونزمار مفلتا من حبالة الوزير أبي بكر ، وحرّضهم على ما
هم فيه ، ثم بلّغهم خبر السّلطان أحمد بن أبي
الصفحه ٣٦٠ : ، ودافعوا منطاشا بأنّهم يبعثونه إلى الإسكندرية ، فيعترضه عند البحر بما
شاء من رأيه ، ووثق بذلك ، فقعد له عند