الصفحه ٧٩ : كان معه من هؤلاء الفضلاء وغيرهم. وألقاه البحر ببعض الجزر
هناك ، حتى استنفذه منه بعض أساطيله ، ونجا إلى
الصفحه ٣٧٣ :
إتحاف الملك الظاهر بما ينتقيه من الجياد الرّائعة ، فبعث له خمسة انتقاها من
مراكبه ، وحملها في البحر في
الصفحه ٣٠٠ :
وهزّت محلاة يد
الشّوق في الدّجى
فحلّ الذي أبرمت
للصّبر من عقدي
الصفحه ٣٢٠ : ،
فرغبت من السّلطان أن يشفع عنده في شأنهم ، فأجاب ، وكتب إليه بالشفاعة ، فركبوا
البحر من تونس في السفين
الصفحه ١٧٩ :
من السّلطان وتنكّروا له ، وانصرفوا إلى أهلهم بعد مرجعهم من غزاتهممع الوزير ،
وبادروا باستدعاء أبي
الصفحه ٢٠ : يستصحب معه من شاء.».
أيّ الروايتين هي
الأصح؟
بصرف النظر عن
الجواب فإنّ الفصل المتعلّق بلقاء تيمور لنك
الصفحه ١٠١ :
وكان أبو عنان
لمّا ملك بجاية ، (١) ولّى عليها عمر بن علي بن الوزير ، (٢) من شيوخ بني وطّاس ، وجا
الصفحه ١٤٢ : البحر من ساحل المرية ، منتصف ست وستين. ونزلت بجاية
لخامسة من الإقلاع ، فاحتفل السّلطان صاحب بجاية لقدومي
الصفحه ٢٢٤ : بما عند
الله واغتباطا ، والمهنّدة الدّلق (٥) تسبق إلى الرقاب استلالا واختراطا ، واستكثرنا من عدد
الصفحه ١٢٥ : ، وكتبت لهم إلى
صاحبها السّلطان أبي العبّاس ، من حفدة السّلطان أبي يحيى ، وأني أمرّ على الأندلس
، وأجيز
الصفحه ١٤١ :
، فبعثه إلى سبتة في البحر ، واعتقله بها ، حتى إذا ملك السّلطان أبو سالم سبتة
عند إجازته من الأندلس سنة
الصفحه ١٤٨ :
وإنّي على ما
نالني منه من قلى
لأشتاق من لقياه
نغبة (١) ظمآن
الصفحه ١٥٧ : : هذى في
كلامه وخلط.
(١٣) من الهجر ضد
الوصل.
(١٤) هجر : بلد
بالبحرين ؛ وفيها ورد المثل الذي يشير
الصفحه ٢٥٩ : ، وكانت
مساكنهم موزعة من تلمسان إلى البحر المحيط ؛ وقد ملكوا قصور زناته التي كانت
بالصحراء ، والتي منها
الصفحه ٢٢٩ :
والأجارع ، (١) فقلنا : اللهمّ نفّله أيدي عبادك ، وأرنا فيه آية من آيات
جهادك ، ونزلنا بساحتها