الصفحه ٢٥٧ :
بكر بن غازي ،
وبين السّلطان ابن الأحمر ، منافرة بسبب ابن الخطيب ، (١) وما دعا إليه ابن الأحمر من
الصفحه ٣٠١ :
وأقفر ربع القلب
إلا من الوجد
إليك أبا زيد
شكاة رفعتها
وما أنت من عمرو
لدي ولا
الصفحه ٣٠٨ :
منهما شيء ، ولم
أستجز أن أنسخها قبل رفعها إلى السّلطان ، فضاعت من يدي.
وكان في الكتاب
فصل عرّفني
الصفحه ٣٣٢ : ء مهملة مكسورة ،
وسين مهملة ساكنة ، (٢) ابن عمرو بن الحرث ، وهو ذو أصبح. وذو أصبح بطن من حمير ،
وهم إخوة
الصفحه ٣٣٥ : أعلم منّي ومنك ، وقد شغلتني الخلافة ، فضع
أنت للناس كتابا ينتفعون به ، تجنّب فيه رخص ابن عبّاس
الصفحه ٣٤٠ :
__________________
(١) أبو عبد الله
محمد بن عبد الحق بن أحمد بن عبد الرحمن بن محمد بن عبد الحق الخزرجي القرطبي. سمع
من ابن
الصفحه ٣٦٥ :
كل ما شاءت
العلا أن تنيله
ورفعتم من قدر
قبل أن يش
كو إليكم عياءه
وخموله
الصفحه ٣٧٧ :
من لي بزورة
روضة الهادي الذي
ما مثله في
المرسلين رسول
هو
الصفحه ٢٢ :
الثقافة العربية
بما جمعه وحققه من نصوص جغرافية عربية وأخرى تنتمي إلى أدب الرحلة.
وحول النصّ
الصفحه ٣٦ :
لقد صور ناسخنا
الكلمات كما رآها في الأصل ، وتركها مهملة إن كان الأصل أغفلها من الإعجام ، وبذلك
ترك
الصفحه ٣٩ :
المخطوطة.
والنسخة الأزهرية
من النسخ القديمة ، فهي أوجز من المجموعة المتوسطة المذكورة قبلها
الصفحه ٦١ :
عليه من الحاشية
والذّوين ، (١) فعمل السّلطان على إشارته ، واستدعى ابن سيّد الناس ،
وولّاه حجابته
الصفحه ٦٩ : به ، وإن لم أتخذه شيخا ، لمقاربة السن ، فقد أفدت منه كما أفدت منهم.
وقد مدحه صاحبنا
أبو القاسم
الصفحه ٧٧ :
هلك يوسف بن يعقوب سلطان المغرب ، بمكانه من حصار تلمسان ، سنة خمس وسبعمائة (١) على يد خصيّ من خصيانه
الصفحه ٨٨ : (٥) على من كفله من أبنائهم ، فجعل العلامة لابن رضوان ، سائر
أيامه ، وقتله عبد العزيز بن السّلطان أبي الحسن