الصفحه ١٠٨ : جاء السّلطان أبو
عنان من تلمسان ، بعد واقعة القيروان ، وخلعه أباه ، فعزله بالفقيه أبي عبد الله
المقري
الصفحه ١٢٠ : كالحسام يسلّ
من غمد
يثنون بالحسنى
التي سبقت
من غير إنكار
ولا جحد
الصفحه ١٢١ : ، وسطا بنا ، وتغافل عن عمر بن عبد الله لمكان أبيه من ثغر بجاية ، ثم
حملني الإدلال عليه أيام سلطانه ، وما
الصفحه ١٣٣ :
وقلب أبى إلا
الوفاء بعهده
وإن نزحت دار
وبان حبيب
ولله منّي
الصفحه ١٣٦ : (١)
ولمّا استقرّ ،
واطمأنّت الدّار ، وكان من السّلطان الاغتباط والاستئثار وكثر الحنين إلى الأهل والتذكار
الصفحه ١٦٠ :
وإن تشوّفت لحال
المحبّ تلك السّيادة الفذّة ، والبنوة البرّة ، فالحال الحال ، من جعل الزمام بيد
الصفحه ١٧٢ : على مشايعتي فيه ، ووصل يده مع ذلك
بالسّلطان أبي إسحاق ابن السّلطان أبي بكر صاحب تونس من بني أبي حفص
الصفحه ١٧٥ :
إلى السّلطان عبد
العزيز فأنفذ من وقته سرية (١) من تازا (٢) تعترضني لاسترجاع تلك الوديعة ، واستمرّ
الصفحه ١٨٣ :
من أهل وولد ومتاع
وأثر ، بعد أن رضتم جموح (١) الأيام ، وتوقّلتم قلل (٢) العزّ ، وقدتم الدنيا
الصفحه ١٨٤ : القلوب للولاية
، وما يتشوّفه مجدكم ويتطّلع إليه فضلكم واهتمامكم ، من خاصّيّها في
الصفحه ٢١٢ : ، من جياد الفحول. تاج (كتم) ، ابن الكلبي ص ٢٢.
(٢) أعوج (بلا لام) :
فرس لبني هلال ؛ تنسب إلي
الصفحه ٢١٨ :
من جناه (١) المهتصر ، (٢) بالمقتضب المختصر ، ولا لنقابل طول طوله (٣) بالقصر ، لولا طروّ الحصر
الصفحه ٢٢١ : سهامه المسمومة ، وجلامده الملمومة
(٢) وأحجاره ، حتى فرعنا (٣) بحول من لا حول ولا قوة إلا به ـ أبراجه
الصفحه ٢٢٦ :
الإسلام ثائره ،
والنعائم راعدة (١) فرائص (٢) الجسد ، من خوف الأسد ، (٣) والقوس (٤) يرسل سهم
الصفحه ٢٥٠ : التّنّين ، وساوق منها حكم الأصل ، حذوك النّعل
بالنّعل ، تحويل السّنين ، (٦) وحقّق هذا المولود بين المواليد