الصفحه ٣٢٤ : المسلمين أبو سعيد. صدّق الله فيما يقتفي
من الله ظنونه ، وجعل النصر ظهيره ، كما جعل السعد قرينه ، والعزّ
الصفحه ٣٣١ :
يجمح بي مركب
الغرور ، أو يلج شيطان الدّعوى والزّور ، في شيء من الأمور. والله تعالى ينفع
مولانا
الصفحه ٣٣٦ : في الأرض كتاب بعد كتاب الله أنفع ، وفي رواية أصحّ ،
وفي رواية أكثر صوابا ، من «موطّأ» مالك. (٢) وقال
الصفحه ٣٤٨ :
القلاع والحصون من
أيدي الفرنج الذين ملكوها بالسواحل ، وكان قليل العصابة ، إنّما كان عشيره من
الكرد
الصفحه ٣٥٤ : ء
المماليك اليلبغاوية من حيث سقطوا ، يريد بذلك اجتماعهم عصبة له على هواه ، ويغري
السّلطان بها شفاها ورسالة
الصفحه ٣٥٦ : باستدعاء طشتمر ، وبعثوا
إليه ، وانتظروا. فلمّا جاءه الخبر بذلك ظنّها منية نفسه ، وسار إلى مصر ، فدفعوا
الصفحه ٤٠٩ : يريد ، ويحكم في ملكه ما يشاء.
وكان أيام مقامي
عند السّلطان تمر ، خرج إليه من القلعة يوم أمّن أهلها
الصفحه ٤١٥ :
وهؤلاء الطّطر هم
الذين خرجوا من المفازة وراء النّهر ، بينه وبين الصين ، أعوام (١) عشرين وستمائة مع
الصفحه ٤٢٩ :
وحين برىء من جرحه
أخذ طريق العودة فبلغ وهران في فبراير من عام ١٤٦٦ ، ثم مصر في مايو من عام ٨٧١ ه
الصفحه ٤٢ :
ووضع هذه المراجع
بهذه الصورة لا يدلك على شيء أكثر من أن مدلولات هذه الأسماء في ذهن العلامة
بروكلمن
الصفحه ٥٢ : الدّاخل. وابن عمّه أحمد بن محمد بن أحمد بن محمد بن عبد الله.
قال : ولم يبق من ولد كريب الرئيس المذكور إلا
الصفحه ٧٠ : يعشني للنار
لمع شعاعها
فما كل نار نار
موسى بن عمران
ولم يبق لي في
الغيب من
الصفحه ٩١ :
من ينظمه في فقهاء
المجلس ، فأشاروا عليه بابن عبد النّور هذا ، فأدناه ، وقرّب مجلسه ، وولاه قضا
الصفحه ٩٢ : أبو العباس
أحمد بن شعيب (١) من أهل فاس ؛ برع في اللّسان ، والأدب ، والعلوم العقلية ،
من الفلسفة
الصفحه ٩٣ :
ومشرّدا من دون
رؤيته
قذف النّوى
وتنوفة البعد
أجرى عليّ العيش
بعدهم