الصفحه ١١٠ : ،
الوزير الحسن بن عمر إلى إطلاق جماعة من المعتقلين ، كنت فيهم ، فخلع عليّ ،
وحملني ، (١) وأعادني إلى ما كنت
الصفحه ١٣٢ :
أرتاد منها
مليّا لا يماطلني
وعدا وأرجو
كريما لا يعنّيني
وهاك
الصفحه ١٤٧ : ، فوصل إليه الأخ ، فاستكفى به في ذلك ، ودفعه إليه.
ووصلني مع هذه
الكتب السّلطانيّة كتاب رسالة من الوزير
الصفحه ١٥٠ :
خليليّ فيما
عشتما هل رأيتما
قتيلا بكى من
حبّ قاتله قبلي (١)
فولا
الصفحه ١٥٤ :
فراع ، وواصل
الإسراع ، فكأنّما هو تمساح النّيل ضايق الأحباب في البرهة ، واختطف لهم من الشّط
نزهة
الصفحه ٢٠١ : الجلاد ، (٣) فآثرته بالطارف من سحرها والتلاد ، أو عثر بالمعلّقة ،
وتيك القديمة المطلّقة ، بدفينة دار ، أو
الصفحه ٢٠٧ : . (٥)
وأشقر ، أبى الخلق
، والوجه الطلق أن يحقر ، كأنما صيغ من العسجد ، وطرف بالدّر وأنعل بالزبرجد ،
ووسم في
الصفحه ٢٢٥ :
وعند الوزان بغيرها
من أمّات (١) البلدان ، رجحت ، غاب الأسود ، وجحر الحيّات السّود ،
ومنصّب
الصفحه ٢٣٢ :
وأوفاق ، (١) التّوفيق ، الناشئة من خطوط الطريق ، موافقة ، وأسواق
العزّ بالله نافقه ، وحملاء الرّفق
الصفحه ٢٣٧ : شئت من جوّ بقيل ، (١١) ومعرّس للحسن ومقيل ، ومالك
__________________
(١) يريد جامع قرطبة
وقد وصفه
الصفحه ٢٤٥ : الحميد مبادر ، (٢) ووجود نوع الرماح ، من بعد ذلك الكفاح نادر ، والقاسم
يرتّب بين يديه من السّبي النّوادر
الصفحه ٢٦٨ :
بتوزر ، (١) وجعل نفطة ، (٢) ونفزاوة (٣) من أعماله ، وأنزل ابنه أبا بكر بقفصة ، (٤) وعاد إلى تونس
الصفحه ٢٩٢ :
الحكمين ، (١) معرضا عن الشّفاعات والوسائل من الجانبين ، جانحا إلى
التّثبت في سماع البيّنات
الصفحه ٣٠٥ :
ثناء يقول المسك
إن ضاع عرفه
أيا لك من ندّ
أما لك من ندّ
الصفحه ٣١٤ : ، وأظفر يمناكم بنوائب مناكم.
أعتذر لكم عن
الكتاب المدرج هذا طيّه بغير خطي ، فإنّي في الوقت بحال مرض من