الصفحه ٣٢٥ :
السّحب ومناولة
الشّهب مارنه (١) العزيز وأنفه ، وازدهى بلبوس السّعادة والقبول من الله
عطفه ، إن
الصفحه ٤٢٥ : نبادر إلى القول بهذه المناسبة
أنّه لم يتم العثور في أيّة واحدة من مخطوطات كتابه على هذه الخارطة المزعومة
الصفحه ١١ :
المقدّمة
لم ينل كاتب في
العربيّة ما ناله ابن خلدون من مكانة وشهرة ، ولم يحظ عالم في التاريخ
الصفحه ٥٥ :
الله ، واستقرّ
بإمارة إشبيلية.
قال ابن حيّان :
وحصّن مدينة قرمونة من أعظم معاقل الأندلس ، وجعلها
الصفحه ٧٨ :
بلدهما. وتوفي أبو
زيد منهما إثر ذلك ، وبقي أخوه أبو موسى متبوّئا ما شاء من ظلال تلك الكرامة
الصفحه ٩٠ :
عليه بعض الأحيان
حزبه.
وممن حضر معه
بإفريقية ، الفقيه أبو عبد الله محمد بن محمد بن الصبّاغ من
الصفحه ٩٦ : ، ويدرّس في نوبته مع من يدرّس
في مجلسه منهم ؛ ثم بعثه إلى تونس عام ملكها سنة ثمان وخمسين ؛ ليخطب له ابنة
الصفحه ١١٥ : خطيئاتي
بإخلاصي بها
وأحطّ أوزاري
وإصر ذنوبي
في فتية هجروا
المنى وتعوّدوا
الصفحه ١٢٦ : . وحططت بجبل الفتح (٢) وهو يومئذ لصاحب المغرب. ثم خرجت منه إلى غرناطة ، وكتبت
إلى السّلطان ابن الأحمر
الصفحه ١٤٤ : قسنطينة على بجاية ، أظهر الامتعاض لذلك. وكان أهل بجاية قد توجّسوا (٢) الخيفة من سلطانهم ، بإرهاف حدّه
الصفحه ١٦٧ :
شكوى الغريب ، من
السوق المزعج ، والحيرة التي تكاد تذهب بالنفس أسفا ، للتجافي عن مهاد الأمن
الصفحه ١٨٥ : الله له ـ في شأن الولد والمخلف ، تشوّف الصّديق لكم
، الضّنين (٥) على الأيام بقلامة الظّفر من ذات يدكم
الصفحه ٢١٩ :
كما نقل إلينا ،
وكرّر على من قبلنا وعلينا ـ أن الدنيا ـ وإن غرّ الغرور (١) وأنام على سرر الغفلة
الصفحه ٢٣٩ : الخير. (٤) ولما وقفنا بظاهرها المبهت المعجب ، واصطففنا بخارجها
المنبت المنجب ، والقلوب تلتمس الإعانة من
الصفحه ٢٥٤ : عطائهم من السّلطان مفترض عليه في
جباية الزّاب ، (٢) وهم يرجعون إليه في الكثير من أمورهم ، فلم أشعر إلا