الصفحه ٨٠ : تلمسان في لمة من الجند ، فلمّا
ملكها يوسف بن يعقوب ، اعتقل من وجد بها من شيع ابن زيّان ، واعتقل إبراهيم
الصفحه ٨٦ : بن أبي مدين ، (١) وقد كانت مقصورة من قبل على هذا البيت ، وأقام عبد المهيمن
عطلا من العمل مدة أشهر. ثم
الصفحه ١٣٠ : (١)
أعندكم أنني مما
مرّ ذكركم
إلا انثنيت كأنّ
الرّاح تثنيني
أصبو إلى البرق
من
الصفحه ١٥٨ :
استضفت وملكت ، ولا بعدت ولا هلكت ، وكان لك آية سلكت ؛ ووسمك من السعادة بأوضح
السمات ، وأتاح لقاءك من قبل
الصفحه ١٦٨ :
الملوك استخلاصي ،
وتجاروا في إتحافي. والله المخلّص من عقال الآمال ، والمرشد إلى نبذ هذه الحظوظ
الصفحه ١٨٢ :
سواه ، خصوصا
جهتكم ، لقديم ما بين الدولتين من الاتحاد والمظاهرة واتصال اليد ، مع أن الرّسول
تردّد
الصفحه ١٩٨ : البلاد وانتهاسها (٤) وهبوب رياح رياحها وتمرد مرداسها. (٥)
فإنا كتبناه إليكم
ـ كتب الله لكم من كتائب
الصفحه ٢٢٣ :
وأخذها الدّمار ،
ومحقت من مصانعها البيض الأهلّة وخسفت الأقمار ، وشفيت (١) من دماء أهلها الضلوع
الصفحه ٢٤٤ :
الوادي يهول مدّا
، ويروع سيفه الصقيل حدّا ، فيسّره الله من بعد الإعواز ، وانطلقت على الفرصة بتلك
الصفحه ٢٥٥ : اليناطي من قوّاد السّلطان وموالي بيته
، فارتحلت معه إلى أحياء العطّاف ، ونزلنا على أولاد يعقوب ابن موسى من
الصفحه ٢٦٢ :
من الفقهاء
والكتّاب ، والجند ، وأذن للنّاس جميعا في مباكرة أبواب السّلطانين من غير نكير في
ذلك
الصفحه ٢٦٤ :
بملابسته ، ومنعوا أهلي من اللّحاق بي ، وخاطبوا السّلطان ابن الأحمر في أن يرجعني
إليهم ، فأبى من ذلك
الصفحه ٢٧٦ :
عذب الزمان لها
ولذّ مذاقه
من بعد ما قد
مرّ منه الحنظل
فضوى
الصفحه ٢٩١ :
المعمور ، وكثرة
عوالمه ، وما يرتفع من الخصومات في جوانبه ، وكبير جماعتهم قاضي الشافعية ، لعموم
الصفحه ٢٩٣ : وأحقدهم ، ثم التفتّ إلى الفتيا بالمذهب ، وكان الحكّام
منهم على جانب من الخبرة ، لكثرة معارضتهم ، وتلقينهم