الصفحه ١٠٥ : ، محمد بن أحمد الشريف الحسني ، (١) ويعرف بالعلويّ ، نسبة إلى قرية من أعمال تلمسان ، تسمى
العلوين ؛ وكان
الصفحه ١١٤ :
تتجاذب النفحات
فضل ردائه
في ملتقاها من
صبا وجنوب
إن هام من
الصفحه ١٢٤ : ، وأقام عنده ، حصلت
لي معه سابقة وصلة ووسيلة خدمة ، من جهة وزيره أبي عبد الله بن الخطيب ، (٢) وما كان بيني
الصفحه ١٣٩ :
الرحلة من الأندلس
إلى بجاية ، وولاية الحجابة بها
على الاستبداد
كانت بجاية ثغرا
لإفريقية في
الصفحه ١٩٣ :
فهلك لهم الخفّ
والحافر ، (١) وضاق ذرعهم (٢) بالحصار من كلّ جانب ، وراسل بعضهم في الطاعة خفية
الصفحه ٢٢٧ :
والجوزاء (١) عابرة نهر المجرة ، (٢) والزهرة (٣) تغار من الشّعرى العبور (٤) بالضّرّة ، وعطارد
الصفحه ٢٦٩ : ،
فأكملت منه أخبار البربر ، وزناته. وكتبت من أخبار الدّولتين وما قبل الإسلام ما
وصل إليّ منها ، وأكملت منه
الصفحه ٢٩٨ :
سلوا البارق
النّجديّ من علمي نجد
تبسّم فاستبكى
جفوني من الوجد
الصفحه ٣١٦ : سؤالها ، ووفّق من هداه للشّكر على منالها ، وجعل جزاء المحسنين في
محبّته ، ففازوا بعظيم نوالها ؛ وعلّم
الصفحه ٣٣٠ :
لواء المعالي
والمفاخر ، ربّ التّيجان والأسرّة والمنابر ، والمجلّي في ميدان السّابقين من
الملوك
الصفحه ٣٨٢ :
شغّبوا من قبل في
شأني ، من أمراء دولته ، وكبار حاشيته ، حتى انقرضوا. واتفقت وفاة قاضي المالكية
إذ
الصفحه ٤٠٦ : سمعت كثيرا من الحدثان في ظهوره ، وكان المنجّمون المتكلّمون في قرانات
العلويين (١) يترقّبون القران
الصفحه ٤٢٦ :
ذلك أنّ ما ينقله منهم يرد عادة عن طريق الإدريسي نفسه. ولإعطاء مثال جيد لهذا
نذكر موقفه من قصّة رؤيا
الصفحه ٣٧ :
٢ ـ فإذا ما صح
الفرض الذي قدمته ، وهو أن أصل «أحمد الثالث» عقيم لم يعقب ، كانت نسخة الرباط
فرعا من
الصفحه ٦٠ :
إيثار الفازازي
عليه ، بما كان أعلى رتبة منه ببلده إشبيلية ، ولحق بالمولى أبي زكرياء الأوسط
بتلمسان