الصفحه ١٤٦ : مقامنا الكريم ، لما اختصصناكم به من الرتبة
المنيعة ، والمنزلة الرفيعة ، وهو قلم خلافتنا ، والانتظام في
الصفحه ١٦٣ : مخالفة عليه ، قائمة بطائفة من كبار النصارى الخائفين على أنفسهم ، داعين
لأخيه ، والمسلمون قد اغتنموا هبوب
الصفحه ١٦٦ :
للصباح المتبلّج (١) وأملّ على مقترح الأولياء ، خصوصا فيك ؛ من اطمئنان الحال
، وحسن القرار ، وذهاب
الصفحه ١٨٦ :
من حمل الدولة ،
واستقامة السياسة ، ووقفته على سلامكم ، وهو يراجعكم بالتحية ، ويساهمكم بالدعا
الصفحه ٢٢٢ :
النحور ، وتزيّنت
الحور. وتبع هذه الأم بنات شهيرة ، وبقع للزّرع والضّرع خيره ، (١) فشفي الثّغر من
الصفحه ٢٥٦ :
الله (من) (١) المعقل أن يعترضونا بحدود بلادهم من رأس العين (٢) مخرج وادي زا (٣) فاعترضونا هنالك
الصفحه ٢٦٥ :
ونكرته على نفسي ،
لما آثرته من التخلّي والانقطاع ، وأجبته إلى ذلك ظاهرا ، وخرجت مسافرا من تلمسان
الصفحه ٣١٣ :
ومن لاحظ
الأحوال وازن بينها
ولم ير للدّنيا
الدّنية من خطر
الصفحه ٣٢١ :
ثم فرغ السّلطان
من اختطاط مدرسته (١) بين القصرين ، وجعل فيها مدافن أهله ، وعيّن لي فيها تدريس
الصفحه ٣٨٥ :
بناء بسماطين من العمد الصّخور ، منجّدة مصطفّة ، مرقوما على رؤوسها صور ملوك
القياصرة ، وتواريخ دولهم
الصفحه ٣٩١ : بالجهاد ، ووعد عن الله بأن الأرض لأمته ،
فزحفوا إلى كسرى ، وقيصر بعد سنتين من وفاته ، فانتزعوا الملك من
الصفحه ٣٨ :
الخط المسند
المعروف اليوم بالمغرب ، وقد كان الناسخ من السرعة في كتابتها بحيث أصبح الاعتماد
عليها
الصفحه ٦٣ :
الأستاذ أبي
العباس البطرني وغيره من شيوخه ؛ وعرضت عليه كتاب التّقصّي لأحاديث الموطأ لابن
عبد البر
الصفحه ٧٦ :
برشك ، واتهمه
المتغلّب يومئذ على البلد زيرم (١) بن حماد ، بأن عنده وديعة من المال لبعض أعدائه
الصفحه ١٠٢ :
معهم ، فنالني من كرامته وإحسانه ما لم أحتسبه ، إذ كنت شابا لم يطرّ شاربي. ثم
انصرفت مع الوفود ، ورجع