الصفحه ٣٢٢ : ، وكانت ملائكة السّماء من إمداده
، حتى ظهر نور الله على رغم من رغم. (٣) بإطفائه وإخماده ، وكمل الدين
الصفحه ٣٧١ : عاين تلك الهدية عند مرورها بتونس ،
قال : وعددت من صنف البغال الفارهة فيها أربعمائة ، وسكت عما سوى ذلك
الصفحه ٤٠٣ : إليه متدلّين من السور بما صبّحهم من التقدمة ، فأحسن لقاءهم وكتب لهم
الرقاع بالأمان ، وردّهم على أحسن
الصفحه ٤٢٢ :
من هذا يتضح لنا
أنّ الآراء الجغرافية لابن خلدون يجب استجلاؤها لا اعتمادا على «الرحلة» بل من
مؤلّفه
الصفحه ١٣ : ،
وكلّها تقع في باب استدراك العالم القلق فكره ، والمفكّر النّاقد ، الذي لا يستثني
من ممارسته النقدية
الصفحه ١٧٣ : ، فأمدّهم ، وسرنا مغرّبين إليه ، حتى نزلنا القطفا قبلة تيطري ، وقد أحاط
السّلطان به من جانب التل ، على أنه
الصفحه ١٧٧ :
أمكن. وبعث معي
ابن أخيه عيسى في جماعة من سويد يبذرق (١) بي ويتقدم إلى أحياء حصين بإخراج أبي زيّان
الصفحه ٣١٥ :
السّنيّة في مطارحة الأذكار ، ونوافل الصلوات. أخذوا ذلك عمّن قبلهم من الدوال
الخلافية ، فيختطّون مبانيها
الصفحه ٤١٦ : العمران ، وابتلائهم بأنواع العذاب ، على ما يحصلونه من فئاتهم
آية عجب ، وعلى عادة بوادي الأعراب.
وهذا
الصفحه ٢٣ : على خطي الطّول والعرض ، محدّدا بالدرجات
والدقائق. وقد لجأ المحقّق إلى ذلك رغبة منه في أن يترك أوضح
الصفحه ٤٠ :
والشام ، وأصبح ما جدّ من تجاربه في رحلاته الجديدة جزءا من حياته ، يجب أن يدونه
، وأن يضيفه إلى ما كان قد
الصفحه ٨٢ :
أمرهم ؛ ثم قارن
وصول شيخنا إلى المغرب مهلك يوسف بن يعقوب وخلاص أهل تلمسان من الحصار ، فعاد إلى
الصفحه ١٣١ :
بعدا لإيوان (١) كسرى إن مشورك (٢)
السامي لأعظم من
تلك الأواوين
الصفحه ١٤٣ :
وإعانة ؛ ثمّ بعث
صاحب تلمسان إلى السّلطان (أبي عبد الله) (١) يطلب منه الصهر ، فأسعفه بذلك ليصل يده
الصفحه ١٧١ : كلّه.
والله ما قصرت في الحرص على إيصال مكتوب إليكم. إما من جهة أخيكم ، أو من جهة
السيّد الشّريف أبي عبد