الصفحه ٢٤١ :
، وأثر عنه أنه قال : «إنه أول يوم انتصفت فيه العرب من العجم». وتفصيل أخباره ،
وأسبابه ، مذكورة في العقد
الصفحه ٢٥ :
مسار الرحلة
الانطلاق
من تونس أول سنة ٧٥٣ هـ
* بلاد هوارة
* أوبّة
* تبسّة
* قفصة
الصفحه ٥٢٩ :
حللت حلول ـ والسهل
١٢٦
نقل فؤادك ـ الأول
٢٣٥
هل غير
الصفحه ٥٢٣ :
التسيير
٢٥١
(ث)
الثقيل الأول
٢٠٥
الصفحه ٥٥٢ : السين
الأولى وفتح الثانية ، وبينهما واو ساكنة
سويد : بضم السين
وفتح الواو
سيورغتمش : بضم
السين واليا
الصفحه ٣٤ :
في آخر كتاب العبر متصلا به ، كتبه ابن الفخار السابق الذكر وكانت عنايته به من
حيث إعجامه أكثر من
الصفحه ٣١٩ :
الرّعايا في ظلّ
من أمنه ، وعدل من حكمه ، وقسم البأس والجود بين حربه وسلمه ، ثم أقام دولته
بالأمرا
الصفحه ١٩ :
بقوله : «فحدث بين
بعض الناس تشاجر في المسجد الجامع ، وأنكر البعض ما وقع من الاستنامة إلى القول (أي
الصفحه ٣١ :
بين سنتي ٧٨٤ و ٧٩١)
، وهذه النسخة هي التي سمّاها بكتاب «الظاهري» ، ثم بعث من مصر في سنة ثالثة
الصفحه ١٨٨ : أن تموتوا». (٣) فإن صحّت هذه الحال المرجوّ من إمداد الله ، تنقّلت
الأقدام إلى أمام ، وقوي التّعلق
الصفحه ٣٥٧ :
ثم تنافس برقوق
وبركة في الاستقلال ، وأضمر كل واحد منهما لصاحبه ، وخشي منه ، فقبض برقوق على
بطانة
الصفحه ٤٠٨ :
الأمّهات. ثم أفضت
مع الترجمان في تعظيم هذا القول منه ، وقلت له : وهذا ممّا يجعلني على تمنّي
لقائه
الصفحه ٢٤٩ :
برشف لماك. ولله
من نصبة (١) احتفى فيها المشتري واحتفل ، وكفى سنيّ تربيتها وكفل ،
واختال عطارد في
الصفحه ٢٥٨ :
العزيز قد جمع
شبابا من بني أبيه المرشّحين ، فحبسهم بطنجة ، (١) فلمّا وافى محمد بن الكاس سبتة
الصفحه ٢٩٤ :
التّعرّض لأحكام الله بالجهل ، فقطعت الحبل في أيديهم ، وأمضيت أحكام الله فيمن
أجاروه ، فلم يغنوا عنه من الله