الصفحه ٢١١ : » ١ / ٢٥٦.
(٦) السكب : من أفراس
النبي صلىاللهعليهوسلم
، وهو أول فرس ملكه. انظر المخصص ٦ / ١٩٣ ، ابن
الصفحه ٢٨٨ : الأولياء ، وهداة خلق الله في
أرضه ، لا سيّما من رزقه الله الدراية فيما علمه من ذلك ، وهداه للدخول إليه من
الصفحه ٤١٧ :
للحق ، ولا يعطي
النّصفة من نفسه ، فسعوا عند السّلطان في ولاية شخص من المالكية يعرف بجمال الدين
الصفحه ٥٣ : ، ذخيرة ابن بسام المجلد الثاني من القسم الأول ص ٨٤ ، الإعلان بالتوبيخ ص
١٢٣.
الصفحه ١١٨ :
ومنها في ذكر
خلوصي إليه ، وما ارتكبته فيه :
لله مني إذ
تأوّبني
ذكراه وهو بشاهق
الصفحه ٢٣٤ :
بالرّغام (١) معراجها ، وضفت (٢) على أعطافها (٣) ملابس الخذلان ، وأقفر من كنائسها كناس (٤) الغزلان
الصفحه ٢٩ : ، وكانت معرفته عن
طريق حديثه عن نفسه من أهم ألوان هذه المعرفة وأوكدها ؛ ومن هنا قرأت هذا الكتاب
طلبا
الصفحه ٩٧ : أبي
الحجّاج ، فلحق هو بإشبيلية ، من دار الحرب ، ونزل على بطره ، (٢) ملكهم يومئذ ، فهيّأ له السّفين
الصفحه ١٩٧ : واقتباسها ، مطهّر الأرض من أوضارها
وأدناسها ، ومصطفى الله من بين ناسها ، وسيّد الرّسل الكرام ما بين شيثها
الصفحه ٢٣٠ : المبصرين
والمستبصرين عزّة دينه ، وتبرّأ الشيطان من خدينه ، (١٠) ونهب الكفّار وخذلوا ، وبكلّ مرصد جدّلوا
الصفحه ٢٦٣ :
داود بن أعراب ، (١) ورجال الدّولة.
وكان الأخ يحيى
لمّا رحل السّلطان أبو حمّو من تلمسان ، رجع عنه
الصفحه ٤٩ :
نصّ الرّحلة
التّعريف بابن
خلدون ورحلته غربا وشرقا (١)
وأصل هذا البيت من
إشبيلية ؛ انتقل
الصفحه ١٤٩ :
الأوّل ، فعلام
المعوّل ، أعيت مراوضة الفراق ، عمل الرّاق ، وكادت لوعة الاشتياق ، أن تفضي إلى
الصفحه ٥٤٦ :
مفردات ابن
البيطار
المقاصد الحسنة (في
بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة)
مقامات
الصفحه ٦٨ : يعلّم
العلوم العقلية ، ويبثّها بين أهل المغرب ، حتى حذق فيها الكثير منهم من سائر
أمصارها ، وألحق الأصاغر