الصفحه ٥٦ : عمر
بن يحيى بن محمد الهنتاتي ، أول التابعين لمهدي الموحدين من بين قومه ، والمختص
بصحابته ، ومن هنا
الصفحه ٩٨ :
فملكها ، وقتل
خالدا ، سنة اثنتين وسبعين.
وكان ابن مرزوق
يستريب منه ، لما كان يميل ، وهو بفاس
الصفحه ١٢٨ :
وبين ملوك العدوة ، بهديّة فاخرة ، من ثياب الحرير ، والجياد المقربات (١) بمراكب الذهب الثقيلة ، فلقيت
الصفحه ١٥٩ :
وكان تقدّم منه
قبل هذه الرسالة كتاب آخر إليّ ، بعث به إلى تلمسان ، فتأخّر وصوله ، حتى بعث به
الأخ
الصفحه ١٩٩ : كثير من الناس ،
ويقال إنه أول طاعون كان في الإسلام. وانظر تاريخ الطبري ٤ / ٢٠١ ـ ٢٠٣ ، معجم
البكري
الصفحه ٢٠٨ : ، وسئل من أنت في قواد الكتائب ،
وأولي الأخبار العجائب؟ فقال : أنا المهلّب بن أبي صفرة ، (٣) نرجس هذه
الصفحه ٢٠٩ : الكتيبة البارع. وأكرم به من مرتاض سالك ، ومجتهد
على غايات السابقين الأولين متهالك ، وأشهب (٤) يروي من
الصفحه ٢٣١ :
الوجود الثاني ، (١) وتخارق السيف فجاء بغير المعتاد ، ونهلت القنا الرّدينية
من الدماء ، حتى كادت
الصفحه ٢٦٧ : بمخيمه ، وفي عسكره فحضرت عنده ، وقسم لي من برّه ، وكرامته فوق الرضى ،
وأذن لي في الدخول إلى قسنطينة
الصفحه ٢٨٩ : الله نعمته ؛ فإنّه
أولى بالإكرام ، وأحرى ، وأحقّ بالرعاية وأجلّ قدرا ، وقد هاجر إلى ممالكنا
الشريفة
الصفحه ٨ : ، ضاربة بذلك الأمثال للناس ، ولينبعث في المجتمعات
العربية ، وللمرة الأولى ، صراع فكري حاد تستقطب إليه
الصفحه ٤٥ :
للقارئ وضوحا لا
يشوبه غموض ؛ وهي محاولة كان دون تحقيقها ـ كما قال الأول ـ خرط القتاد.
ولا أجرؤ
الصفحه ٥٤ :
منهم الّلحاق بأبيه فأخرجوه ، واستبدّ أمية إشبيلية ، ودس على عبد الله بن حجّاج
من قتله ، وأقام أخاه
الصفحه ١٠٩ :
وغفلت عن التحفّظ
في مثل ذلك ، من غيرة السّلطان ، فما هو إلا أن شغل بوجعه ، حتى أنمى إليه بعض
الصفحه ١٢٧ : ، والسلام.
ثم أصبحت من الغد
قادما على البلد ، وذلك ثامن ربيع الأول عام أربعة وستين ، وقد اهتزّ السّلطان