الصفحه ٢٨٦ : ٢١
شوال وأول ذي القعدة.
(٥) سقط نص هذه
الرسالة مما عدا نسخة «طب» من الأصول.
الصفحه ٤٢١ : ، وأغلب الظنّ أنّ قصّة مقابلته لتيمور وحديثه معه ، تلك
القصّة التي يرويها بين عدد من المؤرّخين ابن عربشاه
الصفحه ٦٢ : عنه من طريقين : الأولى رواية
محمد بن المتوكل المعروف برويس (طبقات القراء ٢ / ١٣٤) ، والثانية عن روح بن
الصفحه ٩٩ : لله» ، بالقلم الغليظ ، مما بين البسملة وما
بعدها ، من مخاطبة أو مرسوم ؛ وخرجت معهم أول سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ٣٢٦ : . (٤) وكأنّما حشرت الجنّ والشّياطين ، أو نشرت القهارمة (٥) من الحكماء الأول والأساطين ، جابوا لها الصّخر
الصفحه ١٨ : المدينة العظيمة تحت سيوف التّتار هي واحدة من الوقائع الأكثر شؤما في
تاريخها ، لما شهدته خلال ذلك من فظائع
الصفحه ٢٤ : ورد من أخطاء
الطبعة الأولى ، وهي في غالبيّتها طباعيّة ، وحافظنا على الصّيغة التي خلص إليها
ابن تاويت
الصفحه ١٦٤ : الورادين من البلاد الشاسعة ، وجعل لها أوقافا ، ولذلك تعرف أيضا
بالخانقاه الصالحية ؛ وهي أول خانقاه عملت
الصفحه ٤١٩ : ، وظهر من بينهم على مرّ
القرون عدد من رجال الإدارة والفقهاء ؛ وفي الأندلس اتّخذ أول أجداده الاسم
المغربي
الصفحه ٣٥ : فارسي (تعليق) جميل ، وأغلب الظن أنها كتبت في أول
القرن ١٢ الهجرة ، وكاتبها قليل المعرفة باللغة العربية
الصفحه ٤٤ : خبرة خاصة بمقاصد المؤلف أو موضوع الكتاب.
والكتاب ـ كما
قدمت ـ مفتاح أول للذي يريد التعرف على ابن
الصفحه ١٠٦ : ثلاث وخمسين ، فاستخلص الشريف أبا عبد الله ، واختاره
لمجلسه العلمي ، مع من اختار من المشيخة. ورحل به إلى
الصفحه ٢٠٣ : من صفات السّادة ، أولي العبادة ، بضمور الجسم وصفرة اللون ، إنما هي
كرامة فاروقية ، وأثارة (٢) من حديث
الصفحه ٣٩٥ :
الأندلس وأمصارها
، وضاق النّطاق على العبيديّين بالقاهرة بملوك الغزّ يزاحمونهم فيها من الشام
الصفحه ٩ :
الإشارة إلى أن هذه السّلسلة التي قد تبلغ المائة كتاب من شأنها أن تؤسس ، وللمرة
الأولى ، لمكتبة عربية