الصفحه ٤٥٢ :
سيبويه
٧٣ ، ٨٤ ، ٣١٠
ابن سيد الناس
أبو الحسين
٥٩ ، ٦١
ابن
الصفحه ٥٧ : الأندلس. وفاوض أهل الشورى
يومئذ بإشبيلية. وهم بنو الباجي ، وبنو الجدّ ، وبنو الوزير ، وبنو سيّد الناس
الصفحه ٦٠ : حجابته ، فأشار عليه بصاحب الثغر : بجاية ، محمد بن أبي الحسين بن سيّد
الناس ، لاستحقاقة ذلك بكفايته
الصفحه ٦١ :
عليه من الحاشية
والذّوين ، (١) فعمل السّلطان على إشارته ، واستدعى ابن سيّد الناس ،
وولّاه حجابته
الصفحه ١٠١ : السّلطان أبي عنان حاجبه فارحا ، مولى ابن سيد الناس. فلما نزل
للسلطان عن بجاية ، نقم فارح عليه ذلك ، وأسرها
الصفحه ١٠٤ : ء بالأندلس ، وسيّد أهل العلم بإطلاق ، والمتفنّن في أساليب المعارف ،
وآداب الصّحابة للملوك فمن دونهم ؛ فوفدا
الصفحه ١٢٧ : محمد بن الجنيد ، سيد الصوفية وإمامهم. توفي سنة ٢٩٧ أو ٢٩٨.
طبقات الشافعية للسبكى ٢ / ٢٨ ـ ٣٧ ،
رسالة
الصفحه ١٥٤ : غريبا. إيه
سيدي! كيف حال تلك الشمائل ، المزهرة الخمائل ، والشّيم ، الهامية الدّيم؟ هل يمرّ
ببالها من
الصفحه ١٥٨ : الممات ، والسلام الكريم يعتمد حلال (٦) ولدي ، وساكن خلدي ، بل أخي وإن اتّقيت عتبه (٧) وسيّدي ، ورحمة الله
الصفحه ١٥٩ : يحيى عند وفادته على السّلطان ، ونصّ الكتاب :
يا سيدي إجلالا
واعتدادا ، وأخي ودّا واعتقادا ، ومحلّ
الصفحه ١٦٠ : ـ ، على أضعاف ما باشر سيدي من الإغياء (٢) في البرّ ووصل سبب الالتحام ، والاشتمال ، مع الاستقلال ،
وما
الصفحه ١٦٢ : بها ـ بعد انصراف سيّدي ـ الأمير المذكور ،
والوزير مسعود بن رحّو (٧) وعمر بن عثمان ابن سليمان
الصفحه ١٦٧ : ،
والتقويض عن دار العزّ ، بين المولى المنعم ، والسيد الكريم ، والبلد الطيب ،
والإخوان البررة ، [ولو كنت أعلم
الصفحه ١٦٨ :
المورّطة.
وأنبأني سيّدي بما
صدر عنه من التصانيف الغريبة ، والرسائل البليغة ، في هذه الفتوحات الجليلة
الصفحه ١٧٠ :
عن المسلمين
جزاءه.
وكتب إلي من
غرناطة :
يا سيّدي ووليّي ،
وأخي ومحلّ ولدي! كان الله لكم حيث