الصفحه ٢٦٤ : مظلم ، بما كان مني في إجلاب العرب عليه بالزّاب كما مرّ.
فأوعز بمقامي بهنين ، ثم وفد عليه محمّد بن عريف
الصفحه ٢٧٢ :
هي عروة الدين
التي لا تفصل
سائل تلمسانا
بها وزناتة
ومرين قبلهم كما
قد ينقل
الصفحه ٢٧٤ : )
: بعيدة. والنوى ، والنية : الوجه ينويه المسافر من قرب أو بعد. وهي مؤنثة.
وهذا التفسير أنسب من الذي مرّ
الصفحه ٢٧٦ :
عذب الزمان لها
ولذّ مذاقه
من بعد ما قد
مرّ منه الحنظل
فضوى
الصفحه ٢٨٤ : الملك في
المرة الأولى سنة ٧٨٤ ؛ وثار عليه يلبغا الناصري ، ففر ثم ، سجن بالكرك ، ثم
بالإسكندرية .... ثم
الصفحه ٣٠٩ :
(بني) (١) مرين وغيرهم فيه ، وهو ولد السّلطان المرحوم أبي سالم الذي
قلّدكم رياسة داره ، وأوجب لكم
الصفحه ٣١١ : أمرها ، وتحمّلتم مرّها ، فتمثّلت بما قاله شيخنا أبو الحسن
ابن الجيّاب ، (٤) عند انفصال صاحبه الشريف أبي
الصفحه ٣١٢ : العمر
تزيد على مرّ
الجديدين جدّة
وتسري النجوم
الزاهرات ولا تسري
الصفحه ٣٤١ : القاسم عبد
الرحمن بن محمد بن عبد الله .... الأنصاري يعرف بابن حبيش من أهل المرية. نيل
الابتهاج ص ١٦٢
الصفحه ٣٧٣ : ، كبير أولاد
حسين (٢) ناجيا من سخط السّلطان أبي العبّاس أحمد بن أبي سالم ، من ملوك بني مرين بفاس
الصفحه ٣٧٤ :
بني مرين ، وحمّله لكل واحد منهم هدية خفيفة من القماش والطيب والقسيّ ، وانصرف
عام تعة وتسعين إلى المغرب
الصفحه ٣٨٥ :
قاضي شهبة في حوادث سنة ٨٠٣ ، لوحة ١٧٠ ب.
(٣) كانت المحنة التي
لحقته في هذه المرة قاسية ، وقد ألم بها
الصفحه ٣٩٥ : بعض الأيام أن
نورا دخل فرجها ثلاث مرات ، وطرأ عليها الحمل بعد ذلك ، وقالت إن في حملي ثلاثة
ذكور ، فإن
الصفحه ٤٠٢ : هذه الأيام مرات ثلاثا أو أربعا ، فكانت
حربهم سجالا ، ثم نمي الخبر إلى السّلطان وأكابر أمرائه ، أنّ بعض
الصفحه ٤٠٥ : ؟ (٥) فقلت : ليست على البحر ، وهي في وسط التّلول ، وكرسيّ ملوك
المغرب من بني مرين. فقال (٦) : وسجلماسة؟ قلت