الصفحه ١٧٨ : ء ، بعد أن مرّ بقصور بني عامر (٥) هنالك فخرّبها ، وكان يوم قدومه على السّلطان يوما مشهودا
، وأذن بعدها
الصفحه ١٨٣ : .
(٨) المثابة : الموضع
يثاب ، أي يرجع إليه مرة بعد بعد أخرى. وفي القرآن : [وإذ جعلنا البيت مثابة للناس].
الصفحه ١٨٦ : صاحب الأندلس ، عند ما دخل جبل الفتح ،
وصار إلى إيالة (٢) بني مرين ، فخاطبه من هنالك بهذا الكتاب ، فرأيت
الصفحه ١٨٧ : الأحمر ملكه ، ذهب إلى الأندلس ، وترك أهله وولده في ضيافة بني مرين ، وبعد
استقراره بدار ملكه ، لحق به ابن
الصفحه ١٨٩ : الأحمر عن ملكه ، والتجائه إلى بني مرين بالمغرب لإعادة ملكه إليه.
والحديث في ذلك مفصّل في العبر ٧ / ٣٠٦
الصفحه ٢٠٤ : دجلة وأغرقته مرات ، أنقذ كسرى فيها
من الغرق ـ وإلى ذلك يشير ابن الخطيب. انظر الطبري ٢ / ١٤٤ ـ ١٤٥
الصفحه ٢٠٧ : :
الحميد ، والوجيه من تكون له خصال حميدة.
(٤) الوجيه : فرس من
خيل العرب نجيب ؛ ويأتي ذكره مرة أخرى
الصفحه ٢١٨ : طرفة (بالضم)
؛ وهي أن يعطي المرء ما لم يملكه فيعجبه.
الصفحه ٢٣٧ : بالسن
ـ وهي الحديدة التي تحرث بها الأرض ـ إذا قلبها على الحب بعد ما فتحت مرة ، وفي
القرآن : (وَأَثارُوا
الصفحه ٢٥٤ : بني مرين ؛ أعاد إلى الدولة قوتها وشبابها ، وأزال
عنها حجر المستبدّين ؛ وإلى أبي فارس هذا أهدى ابن
الصفحه ٢٥٦ : معي إلى السّلطان أبي سالم بجبل
الصّفيحة ، عند إجازته من الأندلس ، لطلب ملكه ، كما مرّ في غير موضع من
الصفحه ٢٥٧ : الوزير أبي بكر بن غازي
القائم بدولة بني مرين ، فجهّز لحينه ابن عمّه محمد بن الكاس (٥) إلى سبتة لإمداد
الصفحه ٢٦١ : بفاس ، في ظلّ الدولة وعنايتها ، منذ قدمت على الوزير سنة أربع وسبعين كما
مرّ ، عاكفا على قراءة العلم
الصفحه ٢٦٢ : ، فكنت أباكرهما معا. وكان بيني وبين الوزير محمد بن عثمان ما مرّ ذكره قبل
هذا ، فكان يظهر لي رعاية ذلك
الصفحه ٢٦٣ : ، وقدم على السّلطان أبي حمّو ،
فأعاده إلى كتابة سرّه كما كان أوّل مرّة ، وأذن لي أنا بعده ، فانطلقت إلى