الصفحه ٩٩ : مرين إلى مراكزهم بالمغرب ، وانحسر تيّارهم عن إفريقية ، وأكثر من كان معهم من
الفضلاء صحابة وأشياخ
الصفحه ١٠٤ : بن إبراهيم بن الحاج البلّفيقي (٣) من أهل المرية ، شيخ المحدّثين والفقهاء والأدباء والصوفية
والخطبا
الصفحه ١٢١ : الأمير أبي عبد
الله صاحب بجاية ، فكان ثالث أثافينا ، ومصقلة فكاتنا. واشتدّت غيرة السّلطان لذلك
كما مرّ
الصفحه ١٢٤ : فتحه ، وملك منها الأندلس أواسط ثلاث
وستّين ، واستوحشت أنا من عمر ، إثر ذلك كما مرّ. وارتحلت إليه
الصفحه ١٢٩ : والإحاطة ومختصرها.
(٤) الجون : السود.
(٥) لا يزور مرة بعد
الأخرى.
الصفحه ١٣٠ : (١)
أعندكم أنني مما
مرّ ذكركم
إلا انثنيت كأنّ
الرّاح تثنيني
أصبو إلى البرق
من
الصفحه ١٣٩ : ، إلى أن تمسّك
السّلطان أبو بكر بذمّة من السّلطان أبي الحسن ، ملك المغرب الأقصى من بني مرين ،
وله
الصفحه ١٤٢ : البحر من ساحل المرية ، منتصف ست وستين. ونزلت بجاية
لخامسة من الإقلاع ، فاحتفل السّلطان صاحب بجاية لقدومي
الصفحه ١٥٤ : )
: مدينة في بلاد الخزر في نواحي باب الأبواب ، وهو الدربند. والبيت الذي ذكره ابن
الخطيب لجندح المري في جملة
الصفحه ١٥٦ : للشيء يكون مرة
واحدة لا ثانية لها ، وللذي يعطى عطاء ثم لا يعود.
وانظر بجمع الأمثال ٢ / ٥٣ ، أمالي
الصفحه ١٦٢ : ، ١٠١.
(٥) هو عبد الرحمن بن
على أبي يفلوسن بن السّلطان أبي علي أحد أمراء بني مرين ؛ تولى إمارة الغزو
الصفحه ١٦٧ : ، ومغالبة للأيام على الحظّ ، وإقطاعا للغفلة جانب العمر :
هل نافعي والجدّ
في صبب
مرّي
الصفحه ١٧٤ : الخبر بأن السّلطان عبد العزيز (١) صاحب المغرب الأقصى من بني مرين ، قد استولى على جبل عامر
بن محمد
الصفحه ١٧٦ : ولي بني مرين فعهدوا إليه بمنصب الشوار ،
والوزارة. وجاءت أخباره متفرقة في العبر ٧ / ٣٢٩ ، ٣٣٠ وما بعدها
الصفحه ١٧٧ : ، وإذا بهوادي الخيل طالعة من الثّنية ،
وعساكر بني مرين والمعقل وزغبة
__________________
(١) البذرقة