الصفحه ٣١ : .
(٢) المعروفون بأبي
فارس عبد العزيز من الملوك الثلاثة ، اثنان من بني مرين هذا ثانيهما وإليه كان
الإهداء ، وهما
الصفحه ٣٣ : محتاجة إلى بيان فكتبها مرة أخرى بالحاشية
مستقلة ، ووضع فوقها علامة البيان «ب».
ولم أعرف من أمر
ناسخ
الصفحه ٤٤ :
أمكنة مر بها وشاهدها حينا ، ولمناسبات غير ذلك أحيانا أخرى ، فوجب تحديد هذه
الأماكن.
وإذا أبحنا لأنفسنا
الصفحه ٥٠ : عديّ بن مالك بن شرحبيل بن الحارث بن مالك بن مرّة بن حميري بن
زيد بن الحضرمي بن عمرو بن عبد الله بن هانئ
الصفحه ٥٧ : الساحلية وأمصارها المتوعرة ، من مالقه إلى غرناطة (٥) إلى المريّة ، (٦) فلم يوافقوه على بلدهم
الصفحه ٦٤ : الروض الأنف مرات كثيرة. وإذن فتداول كتاب الأغاني بين العلماء ،
والحفظ من أشعاره ، كان متعارفا بين القوم
الصفحه ٦٩ :
وأن افتقار
المرء في فقراته
ومن ثقله يعني
اللبيب بأوزان
الصفحه ٧٤ : ، (٢) وخرج من القيروان إلى العرب ، وهم يحاصرون السّلطان ، وقد
اجتمعوا على ابن أبي دبوس ، وبايعوا له ، كما مرّ
الصفحه ٧٨ : .
ولمّا سار
السّلطان أبو الحن إلى إفريقية سنة ثمان وأربعين ، كما مرّ في أخباره استصحب أبا
موسى ابن الإمام
الصفحه ٧٩ : الجزائر بعد أن تلف موجوده ، وهلك
الكثير من عياله وأصحابه ، وكان من أمره ما مرّ في أخباره.
وأمّا الآبلي
الصفحه ٨٥ : ،
وعادت سبتة إلى طاعة بني مرين عاد عبد المهيمن إليها واستقرّ بها ، ثمّ ولي
السّلطان أبو سعيد ، وغلب عليه
الصفحه ٨٦ : مدين ـ في خدمة بني مرين ، فقلدوه الحجابة ،
ورياسة الكتاب. ولد بقصر كتامة ، ونشأ بمكناسة ، وتعلم بها
الصفحه ٨٩ : صيت وسطوة أيام بني مرين ، وكانت له كذلك صلة بلسان الدين بن
الخطيب ، عند ما انتقل إلى المغرب. انظر
الصفحه ٩٥ : القيروان بتونس ، وابن تافراكين يومئذ محاصر للقصبة
، كما مرّ في أخبارهم ، وانصرفوا إلى تلمسان ، فوجدوا بها
الصفحه ٩٦ : ؛ واضطربت الدولة بعد موت السّلطان أبي عنان ، وبايع
بنو مرين لبعض الأعياص من بني يعقوب بن عبد الحق. وحاصروا