الصفحه ٢٩٦ : الفاتح): «وفي سابع عشر جمادى الأول ، خلع على جمال الدين عبد
الرحمن بن خير ، وأعيد إلى قضاء القضاة
الصفحه ٣٩٧ : ، ثم إلى خراسان ، لمدافعة بركة. وطالت الفتنة بينهما إلى أن هلك هولاكو
سنة ثلاث وستين من المائة السّابعة
الصفحه ٤٠٦ : العاشر في المثلّثة الهوائية ، (٢) وكان يترقّب عام ستة وستين من المائة السّابعة. فلقيت ذات
يوم من عام أحد
الصفحه ٥٣٥ : ، (بمحاسن
من بعد القرن السابع)
البردة (قصيدة
البردة)
البستان ، (في ذكر
الأولياء والعلماء بتلمسان
الصفحه ٥٤٣ : من العلماء في المئة السابعة ببجاية)
عيون الأنباء ، (في
طبقات الأطباء)
عيون التواريخ
(غ)
غاية
الصفحه ٦٠ : من الإقطاع والجراية ،
ودعاه إلى حجابته مرارا ، فامتنع.
أخبرني محمد بن
منصور بن مزنى ، (٣) قال : لما
الصفحه ٦٣ : ، وعيسى بن مسعود بن
منصور المنكلاتي. وفي دار الكتب أجزاء من الشرحين معا. وشرحه من المصريين : الشيخ
خليل
الصفحه ١٠٠ : ، حتى قدم علينا بها الفقيه
محمد بن الرئيس منصور بن مزنى ، وأخوه يوسف يومئذ صاحب الزّاب. وكان هو بتونس
الصفحه ١٠٣ : الابتهاج ص ٢١٥ ، ونفح الطيب ٣ / ١٢٠.
(٢) أبو علي ناصر
الدين المشدالي ؛ منصور بن أحمد بن عبد الحق : فقيه
الصفحه ١٢٠ :
عن رتبة المنصور
والمهدي
جازاك ربّك عن
خليقته
خير الجزاء فنعم
ما يسدي
الصفحه ١٩٨ : نصره أمدادا تذعن أعناق الأنام ، لطاعة ملككم المنصور
الأعلام ، عند إحساسها ، (٦) وآتاكم من آيات العنايات
الصفحه ٢٠٢ : الخراساني بالدعوة العباسية ، وتولى الأغلب
أيام المنصور ولاية القيروان ؛ وابنه إبراهيم بن الأغلب ، هو رأس
الصفحه ٢٨٨ : الميمونة ، المنصورة المصونة ، حضرة السّلطان العالم ،
العادل المؤيّد ، المجاهد الأوحد ، أبي العبّاس ، ذخر
الصفحه ٣١٧ : تحتفل والأمصار
، والليل يختلف والنهار ، حتى أظلّت الإسلام دول هذه العصابة المنصورة من الترك ،
الماحين
الصفحه ٣٣٤ : جعفر المنصور ،
__________________
(١) سفيان بن عينية
بن أبي عمران أبو محمد المحدث المشهور (١٠٧