الصفحه ٢٩٨ : اسمه رومة ، فلما أعجبت
رسول الله صلىاللهعليهوسلم اشتراها عثمان بخمسة وثلاثين ألف درهم ، وتصدّق بها
الصفحه ٣٠٩ :
والثاني : وفرة
المعادن التي كانت فيها ، وأخصّها الذّهب ، فقد كانت هذه المعادن في أواسط عهد
الألف
الصفحه ٣١٣ : ألف درهم ، فكان ينفق منها ويقوّي المسلمين ، حتى قدم المدينة بخمسة
آلاف درهم ، فكان يفعل فيها ما كان
الصفحه ٣١٤ : ، فقد كانت القافلة الواحدة نحو
ألف جمل تتقدمها السواري (٣) وتخفرها ، وتأخذ (٥٠) بالمئة من الأرباح
الصفحه ٣١٩ : ذلك ص (٢٩٤) معدني فضة ونحاس في شمام (٤) وكان يشتغل فيهما ألف رجل يوميا ، وإن صحّ ذلك ، فيكون
تعدين هذه
الصفحه ٣٢٢ : ، وعشرون ألف
الصفحه ٣٤٩ : كالجراد المنتشر ، وعمّروا فيها أوطانا ، وأدركوا
أوطارا ، وهم أقلّ منّا تحملا للحرارة ، وآلف منا للبلاد
الصفحه ٣٥٧ : يغسلون به
أيديهم ا ه وذكر هذه في «التاج» وزاد أنّ بعضهم يزيد فيها ألف فيقول الهداة. أقول
: ولم أسمع من
الصفحه ٣٥٨ :
التي يقال لها : الشّفا ، (بفتح أوله) وهي جبال المسكون منها يعلو عن الطائف نحو
ألف متر ، وربما أكثر
الصفحه ٣٦٠ : عال ، يشرف منه الإنسان على واد عميق ، قد
حزرت انحطاطه عن الفرع بنحو ألف متر ، وقد ذكر لي أهل الفرع
الصفحه ٣٧١ : بن
طيء.
ومنهم بساحل
الحجاز الشمالي عدد كبير يقال : إنّ منهم نحوا من ثلاثين ألف رجل. يعملون في البحر
الصفحه ٣٧٢ :
باشا أحصاهم
فبلغوا في أيامه (٤٠) ألفا ، وسمعت من يحزرهم اليوم بسبعين ألفا وبمئة ألف ، وهم
فئتان
الصفحه ٣٧٧ : كلّ أوربة إذ ذاك قطر أجلّ منها ، وكان المسافر يقطع ما بين دمشق والمدينة
أي زهاء ألف وأربعمئة وخمسين
الصفحه ٣٨٤ : ترجع إلى ألف سنة فأكثر قبل المسيح ، وأكثر
من خدم العلم في كشف هذه الكتابات المنقوشة على الصخور هو بحسب
الصفحه ٤٠٢ :
نواحيها ، وكان السابق في هذه الرحلة رودوكناكيس (Rhodocanakis)
الذي ألف كتابا استخرج فيه من الكتابات