الصفحه ٧٦ : الطبيعة الفجة ، وآلف لها ، وأعرف بالسحب ومساقط الغيث ، وبالأرض
وأنواعها ، والتراب وخواصه وروائحه ، والنبات
الصفحه ١٠٦ : مساحته الأولى ، أم اختصروا منه ، فالذي في كتب العرب أن
تكسيره (١) كان نحو (٣٣) ألف ذراع ، وأنه كان فيه
الصفحه ١٠٩ : الأعلى) وأن يجري له فيها ألف دينار في كل يوم ضيافة له ، ومن الفرش والأثاث
والطعام والشراب ما يقوم بالقصر
الصفحه ١١١ : ألف ، ومن السوقة والأتباع أمثالهم ، وكان هذا الجند يمتدّ أميالا
، وبلغ من حفظه وضبطه أنّهم كانوا يمشون
الصفحه ١١٧ : ، والنحاسين ، إلى غير
ذلك.
وكانت حاضرة ملكه
لا تخلوا من عشرين ألف أسير من الإفرنج ، فكان يشغّلهم أيضا في
الصفحه ١١٨ : شبرا ، كان يربط بهذا الإصطبل (١٢) ألف فرس ، مع كل فرس سائس من
المغاربة ، وخادم من أسرى الإفرنج (سقى
الصفحه ١٤٨ : والعقارات ، وتأثّلت ما
يقارب ثلثمئة ألف ذراع مربع من الأرض ، ولم تكن درجة الحرارة في صوفر تزداد بميزان
الصفحه ١٥٤ : ليلة ندر أن يعرف مثالها ، وقال فيها أحد الإخوان :
إنها ليلة من قبيل قصص ألف ليلة وليلة ، لكثرة ما كان
الصفحه ١٨٩ : تعلو نحو ألف وستمئة متر عن سطح
البحر.
وأما طيب النسمة ،
فإنّك تحسّ فيها من الانتعاش وسعة التنفس ما لا
الصفحه ٢٠٨ : : إنّه كان فيها ما يقرب من خمسة
عشر ألف نسمة ، فقد كانت إمارة مكة والولاية وقيادة الجيش والأجناد كلّها
الصفحه ٢١٢ : العثماني ، فهو
يسع (١٥) ألف مصلّ فيما قدرت ، ولمّا أقبل الصيف صرت أرى الناس فيه تزدحم ، لكثرة
الخلق الذين
الصفحه ٢٣٥ : :
سفّاك دماء ، قيل : حجاج ، قيل : إنه قتل أكثر من مئة ألف صبرا ، وسمعوه يقول عند
الموت : ربّ اغفر لي
الصفحه ٢٥١ : المقصود في هذا الشعر هو هذا الجبل الذي نحن بصدده أم غيره؟
وقد ورد اسم «بردى»
بالألف المقصورة لجبل في
الصفحه ٢٥٥ : بضم الألف وأريك بفتحها ا ه.
قلت : مررت بالزيمة مرارا ، ولم أجد
شيئا من تلك العمارة التي كانت في أيام
الصفحه ٢٨٩ : .
وقد كان بلغ عدد
سكان المدينة قبل الحرب العامة نحو خمسين ألف نسمة ، وصار المتر المربع من الأرض
الفضا