الصفحه ١١٣ : سوقة وأتباع من مراكش إلى تونس ، بدون أن تتأذّى بهم
سنبلة قمح ، ولما أراد حصار المهدية جعل الحبوب جبالا
الصفحه ١٤٥ :
لا
يكرهون في الدنيا شيئا كرههم للأوقاف الإسلامية ، ولا يخافون في مستعمراتهم من شيء
كمخافتهم منها
الصفحه ٢٦٨ :
ثم إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم انصرف إلى الجعرانة ، ليقسّم سبي أهل حنين وغنائمهم ،
فخافت ثقيف
الصفحه ٤١ : الخضر ، وظهورها إلى سطح الماء
الواحد منها بقدر ألف طاووس مما نعهد.
قضيت العجب من هذا
المنظر ، وقلت
الصفحه ١٣٤ : أن تقتصر في الدعاية إلى
الحج على ذكر ما فيه من اللذة الوجدانية ، والراحة الروحية ، وأنّى لعبدة
الصفحه ٢٨٩ : الخيرات ما لا يذكر موسم الحجّ في جانبه شيئا.
ولقد رأيت على
مقربة من مكة وادي فاطمة ، الممتد إلى وادي
الصفحه ٣٦٤ : ، وقضينا من هذه اللغة العجب ، ولم نسمع هذه اللغة في بلدة
الطائف ، ولا في وادي محرم ، ولا في الهدة ، ولا في
الصفحه ١٢٣ :
المزير بضم أوله ـ
وهو اسم فاعل من أزاره ، ولكنّ العاميّ يستثقل لفظة مزير وأن يقول : جاء المزيرون
الصفحه ٢٥٠ : ، فهي الآن دارهم.
وأما الدباغ فليس
له أثر اليوم فيما رأيت.
وأما برد (بالتحريك)
فالذي سمعته من أهل
الصفحه ٢٦٣ : ، وبها مياه جارية ،
وأودية تنصبّ منها إلى تبالة ، وجلّ أهل الطائف ثقيف وحمير ، وقوم من قريش ، وهي
على ظهر
الصفحه ٣٧٩ : غرفة ثالثة كان يسكن فيها خير الله أفندي شيخ الإسلام ، هؤلاء
الثلاثة الذين نفاهم السلطان عبد الحميد إلى
الصفحه ٥١٦ : الأمير قسرا من السويس على متن
باخرة هندية سيئة الحال.................... ١٥٠
نصف الطب جعجة
الصفحه ١٩١ : أمراء مكة المشار إليهم أصدقاء من
قديم الزمان لأسرة محمد علي الجالسين على سرير الكنانة.
وسبب هذه
الصفحه ١٩٨ : تاريخ المكتوب بخمسة عشر يوما.
ويمتد وقف الأشراف
ذوي زيد من المثناة إلى نفس الطائف بجنان وبساتين منتظمة
الصفحه ٢٦٥ :
فمنعوهم منه ،
وجرت بينهم حرب ، انتصرت فيها ثقيف ، وتفرّدت بملك الطائف ، فضربتهم العرب مثلا ،
فقال