الصفحه ٥٥ :
الحر في الحجاز وما يقتضيه من كثرة المياه
والحرّ في الحجاز
نوعان :
أحدهما الومد ،
وهو الحرّ
الصفحه ٢٥٣ :
وقال ابن موسى :
الوهط قرية بالطائف ، هي على ثلاثة أميال من وجّ ، كانت لعمرو بن العاص.
قلت : لما
الصفحه ٢٧٧ :
عود إلى الطائف وآثار حضارة العرب فيها
ولنعد إلى سياحتنا
في الطائف وجبالها بعد أن روينا ما لا بدّ
الصفحه ٢٨٨ : الحجاز يابس ، وأنّ الحجاز كثير الححار والحرار ،
قليل الرياض والغياض ، غير أريض الأراضي ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٤١٥ : خيبر من ضواحي المدينة. ثم رحل قسم
كبير منهم إلى بادية الشام ، وهم أكثر عرب هذه البادية. فمنهم الرولة
الصفحه ٤٤ : وأعضاؤها مني وإليّ ، وأنا منها
وإليها ، وبعبارة أخرى إنّي هنا خاضع لنفسي ، وإنّ كلّ من أراه من رعاياها إنما
الصفحه ٢٠٥ : مالك رضياللهعنه : بلغني أنّ عمر بن الخطاب رضياللهعنه قال : لبيت بركبة أحبّ إليّ من عشرة أبيات
الصفحه ٢٠٨ : ،
والدوائر الرسمية ـ تنتقل إلى الطائف ، وتقيم بها مدة (٦) أشهر ، وكان بسبب ذلك
يزداد توارد الخلق عليها من مكة
الصفحه ٢٧٤ : إذا الصناعة في الحرب بما أجمعت عليه الرواة ،
من ضربه حصن الطائف بالمنجنيق ، ونثره حوله الحسك ، وقتاله
الصفحه ٧ : مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧](١).
أما علم الأمير
فهو دائرة معارف ، يتحف قارئه بكل
الصفحه ٧٤ : رذاذا ، يبس كل ما هناك من زرع ، وعطش
كل ما هناك من ضرع ، ولم يبق أمام أهلها إلا التحوّل عنها إلى أرض
الصفحه ١٨٩ :
الكلام على الطائف
أول ما يدخل
الإنسان إلى الطائف ، بل أول ما يطل على لقيم يشعر بالسرور ، وينشرح
الصفحه ٢٠٧ :
سيدنا عمر بن الخطاب بقوله : لبيت بركبة أحبّ إلى من عشرة أبيات بالشام.
وسبق أن روينا عن
الأصمعي ـ ولم
الصفحه ٢٣٢ :
٣ ـ والسائب بن
الحارث بن قيس السهمي القرشي ، أحد المهاجرين إلى الحبشة.
٤ ـ وعبد الله بن
الحارث
الصفحه ٣٠٤ : بها امتيازات إلى آجال معينة
، وهذه الشركات هي التي تبني السدود ، وتستوفي على الري شيئا معلوما من