الصفحه ٥٤ : النفس إلى مجرّد النظر إليها ، قبل النهل والعلّ (٣) منها ، وكأنّها في فصل كهذا حصون منيعة يتقي بها
الصفحه ١٥١ : إلى سطح آخر مفتوح
من كلّ الجوانب ، يرقد عليه الخدم بدون أغطية ، ولا سجوف مسدولة ، ولا خشية بعوض ،
ولا
الصفحه ٣١٧ : ، وبني سليم ، وحرب ـ الذين بين مكة والمدينة ـ فصاروا
بخلوّ البلاد من الساكن إلى فقر شديد ، حملهم على
الصفحه ١٧٥ : انقطاع ، والأنهار تجري فيّاضة
إلى البحار ، وكانت تجرف كتلا عظيمة من الطين ، فتصير بعد صلصالا ، ويصير
الصفحه ٢٦٤ : ، فرغب
إلى ثقيف أن يزوّجوه فزوّجوه ، وكان من رأيه أن يبني لهم طوفا مثل الحائط ، حتى لا
يصل إليهم أحد من
الصفحه ٣٣٥ : ء السيل إلى موضع واحد ، ليس لذلك الماء مخرج إلا من جهة
واحدة ، فكان الأوائل قد سدّوا ذلك الموضع بالحجارة
الصفحه ٣٤٥ :
كلّا إلى المحبوب من أوطانه
مع الذي يأمل من غفرانه
(١) لم نعثر على ذكر القانع
الصفحه ٣٧٦ : من الشام إلى المدينة ، ثم إلى مكة فالطائف ، فعسير
فصنعاء اليمن ، ولم يقر ذلك بمجرد رأيه ، بل جمع
الصفحه ١٧٣ : مثقوب من مكان إلى آخر ، وإنّ كثيرا من هذه
الجنادل تراه منضودا بعضه فوق بعض ، وفي أعلى الجميع صخرة رئيسة
الصفحه ١٩٥ : ء ، وإذا رجعنا إلى كتب اللغة لا نجد
مناسبة بين معنى لفظة المثناة وهذا المكان ، فقد قالوا : المثناة الحبل من
الصفحه ٢٤٦ : ،
فأصبحت الأ
ضغان سلما ،
وماتت الحقد
كنت أرى أنّ وما
وجدت من ال
الصفحه ٣٧١ : محمد بن حسم.
وإلى المشرق منهم
بنو سليم وبنو عبد الله والروقة.
٤ ـ وبنو سليم (بضم
السين) من أشهر
الصفحه ١٢٢ : اللغة من يكرم الزائر ، يقال : زرتهم فزوّروني ، أي أكرموني ، وأحسنوا إلي ،
ولا شكّ أنّ هذه اللفظة تشعر
الصفحه ١٦٩ :
المعقودة ـ وهي موضع سوق عكاظ ، الذي لا تكاد تقرأ كتابا من كتب الأدب ، أو
التاريخ العربي ، إلا وجدت له ذكرا
الصفحه ٣٧٢ : ، وغيرهم وهؤلاءهم بنو مالك.
٦ ـ ثم قبيلة بلي
من الوجه إلى ظبا ، ومن البحر إلى مدائن صالح شرقا. وبلي (بفتح