الصفحه ٣٥٤ : ، وبينهما مسير ليلتين ، وفيه قرى
كثيرة ، قال : ومنازل طيء في الجبلين عشر ليال من دون فيد ، إلى أقصى أجإ
الصفحه ٤٠٠ : حاجة إلى خزن مياه الأمطار لأجل زراعتهم ، فبلغوا من الاعتناء
ببناء السدود والحياض أقصى درجة يتصوّرها
الصفحه ٤٠٥ :
وجديسا ، وكلّهم
نزحوا من اليمن إلى الشمال. وبعضهم يذكر منهم العمالقة ، وقد ورد ذكرهم في «التوراة
الصفحه ١٧ : لغيرها من الأوبئة السارية المعدية ، ولكنني لم أضع لهذه المسألة حاشية ، بل
أدعها إلى علم الأمير الواسع
الصفحه ٩٣ : ، يستقرّ فيها ماء المطر ، إلى تجديد آثار من
البناء في الحرمين الكريمين.
وكان من أشرف
أفعاله أن جلب الما
الصفحه ٢٣٦ : منه حتى تحرق جلده ، وهو لا يحسّ بها.
وشكا ما يجده إلى
الحسن البصري رضياللهعنه فقال له : قد كنت
الصفحه ٣٠٣ : الماء ، ويتصبب إلى الصهاريج ، ولا يتكلّف عليها صاحبها
زيتا ولا فحما. فإذا وجد الماء وجد من الخصب والخير
الصفحه ٤٠٩ : .
وكلّما استبحر
العمران في مصر من الأمصار قلّ الاعتناء بالأنساب ، وصار الناس ينسبون إلى حرفهم
ومهنهم ، أو
الصفحه ٤٣ : المهندسون
يقلّدونه ، ويرجعون إلى كثير منه.
ولعمري لست ممن
يحبّ الجدة لجدة في طرز البناء ، ولكنّي أتمناها
الصفحه ١٤٣ :
وأغرب من هذا أنّه
لم يكف تلاعب النظّار بالأوقاف ـ ولا سيما بأوقاف الحرمين ـ وإغضاء القضاة
والعلما
الصفحه ١٤٤ : الإفرنج عند ما
غلبوا على بلاد الإسلام استولوا على كثير من هذه الأوقاف ، ووهبوها إلى الكنائس ،
وإلى جمعيات
الصفحه ٢٥١ : قول بدر بن هزّان الفزاري
:
ما اضطرك الحرز
من ليلى إلى برد
يختاره معقلا عن
جش
الصفحه ٩٤ :
على أن لا يقطعوا
الماء عن الحاجّ ، فلما توفي الرّجل رحمة الله عليه عادوا إلى عاداتهم الذميمة من
الصفحه ٣٩٣ : القرن
الثاني قبل المسيح تقدّم الأحباش إلى بلاد سبأ ، وصار أيزاناس يلقّب بملك حمير
وسبأ ، ويستدل من
الصفحه ١٩٦ : حال ،
فلسنا هنا في المثنى بفتح فسكون ، وإنما نحن في المثناة ، ولم يبق إلا أن نردّها
إلى اسم مكان من