الصفحه ٤٠ :
يدنيهم من جدة ، ميناء البيت العظيم الذي يؤمونه ، إلى أن انفلق الصبح ، وأخذت
تبدو جبال الحجاز للعين
الصفحه ٨٨ : ، إلى ما يطول وصفه ،
ويتسع القول فيه من عظيم احتفال هذه المحلة في الآلة والعدّة ، وغير ذلك مما يدلّ
على
الصفحه ٩٥ :
ثم يعود إلى سيرته
أيضا فيقول : ولهذا الرجل رحمهالله من الآثار السنية ، والمفاخر العلية ـ التي لم
الصفحه ١٢٥ : أنّ
ثلاثين في المئة من الحجاج ـ وربما أزيد ـ فقراء معدمون ، لا يستطيعون في الحقيقة
إلى البيت سبيلا
الصفحه ٢٠٤ :
ومن الحديث النبوي
المأثور «الطائف من مكة ، ومكة من الطائف» كرّرها صلىاللهعليهوسلم ثلاث مرات
الصفحه ٢٧ : القاسية التي نال منها شكيب نصيبه ، ولكنّه لم يكفّ عن
الجهاد في سبيل العروبة والإسلام.
٥
ـ عودته إلى وطنه
الصفحه ٥٧ : الدرجة (٤٥) وإلى (٤٩) وفي الليل يتعذّر
النوم حتى على سطوح المنازل ، فإنّ الذي يبقى لا صقا بتلك الصخور من
الصفحه ٥٢ : الآبار ما
هو معروف إلى اليوم باسمه ومكانه ، ومنها ما قد طوي اسمه ، أو ردم مكانه ، فإذا
سألت علماء مكة لم
الصفحه ٤٢٠ : الغرب من صفحة (٦٤) من المجلد الثاني إلى صفحة (١٦٥) كلّ ما
يلزم من المعلومات عن ذلك القطر ، ولا سيما عن
الصفحه ١١٢ : (بقرب ميورقة من جزر إسبانية) وسبى أهلها ،
فأراد الدخول إلى ميناء المهدية ، فخرج إليهم أسطول عبد المؤمن
الصفحه ٢١٠ : فرقان ، وقيد ابن بجاد بالأصفاد ، وكفى الله شرّه.
ولكنّ الدويش بعد
أن عالج طبيب الملك جراحه فرّ من
الصفحه ٣٦٨ :
ثم إنّ ثقيفا
تنقسم إلى عدّة أفخاذ ، أكبرها سفيان ، وثمالة ، ومنها قريش بني سالم ، والغشامرة
الصفحه ٢٧٦ : من الأندلس إلى فرنسة ، وافتتحوا أربونة (Narbonne) وقرقشونة (Carcassonne)
ووصلوا إلى أفينيون وليون
الصفحه ٦١ : إلى ما نريد.
وأجيب ـ بشأن عرفة
ـ بأنّ صحراءها رملية ، وأنها بحذاء جبال عالية ، وكلّ من رآها يحكم
الصفحه ٣٤٠ : ) : مخلاف المعافر : أما الجوة من عمل المعافر ، فالرأس فيها
والسلطان عليها إلى آل ذي المغلس الهمداني ، ثم