الصفحه ١٥٨ : ذات عرق.
وقال الأصمعي : ما
ارتفع من بطن الرمة فهو نجد إلى ثنايا ذات عرق ، وعرق هو الجبل المشرف على
الصفحه ٧٦ : ، فهي لشدّة غزارة القطر تسري من واد إلى واد ، ومن نجع إلى
نجع بسرعة اللاسلكي ، وتراهم من شدة ترقبهم
الصفحه ٣١٢ : جنوبيّ الحجاز
معادن كثيرة شهيرة ، وكانوا في زمن النبي صلىاللهعليهوسلم يستخرجون منها بمجرد رفع الحجارة
الصفحه ٤٩ : قضى أيضا بتجريدها من كلّ زخارف الطبيعة ، ولم يشأ أن يطرّزها
بشيء من وشي النبات ، ولا أن يخصّها بشيء من
الصفحه ٢٢٠ : المؤمنين لا يكتب كلّ من
كتاب الله عزوجل وحديث النبي صلىاللهعليهوسلم وأقوال العلماء رحمهمالله تعالى إلا
الصفحه ٢٦٦ : ، إلى أن جاء
الإسلام ، فغزاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فافتتحها سنة تسع من الهجرة صلحا ، وكتب لهم
الصفحه ٢٩٨ : منهم خمسين أو ستين شخصا إلى مأدبة
اخترت لها بئر عثمان ، التي قال فيها النبي صلىاللهعليهوسلم : «نعم
الصفحه ٤٣٧ : آياتٌ
بَيِّناتٌ)
آل عمران : ٩٧
٧ ، ٨٩
(كُنْتُمْ أَعْداءً
فَأَلَّفَ بَيْنَ
الصفحه ٢٤٤ : ذكرت
القبائل عند النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : «قبائل تنمى إلى العرب ، وليسوا من العرب ، حمير من
الصفحه ٣٦٢ : مثلا.
قال ابن شبيب : الغور
من ذات عرق إلى أوطاس ، وأوطاس على نفس الطريق ، ونجد من حدّ أوطاس إلى
الصفحه ٦٦ : ماء بئر عروة ، الشهيرة بالعذوبة
، والتي يقال : إنّه كان يحمل من مائها إلى هارون الرشيد وهو بالرقة
الصفحه ٢٠٠ : » أي أنّ بعض
المحدثين زادوا لفظة «متعمدا» فانظر إلى هذا الحديث الشريف على قصره لم يخل من
زيادة لفظة
الصفحه ٢١٣ : وجماعة من إخواني نتنزّه في
الوهط ، قرية عمرو بن العاص المشهورة ، وهي على نحو ساعة ونصف من الطائف ، إلى
الصفحه ٢٨١ : عبدك عيفر بن أبي قبيع من النادي وكتب.
ونص أخرى : اللهم
صل على محمد النبي وكتب محمد بن أبي قبيع
الصفحه ٢٣٠ :
قال : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من حجّ أو اعتمر فليكن آخر عهده بالبيت».
١٧