الصفحه ١٧١ : . وأنّ محمدا
ألغاها! وأنّه يوجد أمارات كثيرة تدل على أن تلفيق قصة عكاظ هذه ، قد تقرّر بين
الخليفة والأئمة
الصفحه ١٧٤ : ، ومن معلول إلى علة ، حتى يقف حماره في
العقبة ، فيقول : لا أدري ، أو يقول : هكذا خلق الله.
وأما الجاهل
الصفحه ١٧٥ : عليها بحسب طبقاتها ،
لأنها ذات طبقات ، وعندهم أنّ أقدم الصخور هي التي تكوّنت قبل تكوّن الأبحر
المعروفة
الصفحه ١٧٦ : ، فهذه الصخور مضى عليها من صنوف الاضطراب ما لا يعلمه
إلا صانع الجميع من العدم ، وبعضها جاء طبقا فوق طبق
الصفحه ١٨٤ : التربة ، يصعب على أهل البلد
التوجّه إليه لبعده عن بعضهم ، وكونهم لا يسمعون النداء منه ، ولله الأمر من قبل
الصفحه ٢٠١ :
يحدّث عن النبي صلىاللهعليهوسلم حديثا حتى رجع.
ثم جاء عن يحيى بن
عباد ، عن شعبة أنّهم دخلوا على سعد
الصفحه ٢٠٣ : بتحريم صيدها إلا بالحديث ، ليس فيها من الأحاديث التي يبتني
عليها التحريم والتحليل (١).
موقع الطائف
الصفحه ٢١٤ :
برد ، فرأينا في
طريقنا على مقربة من الوهط آثار قرية دارسة ، يعرف أنها كانت ذات شأن من اتساع
الصفحه ٢١٦ : ، وقيل : سنة سبعين ، وسنّه إحدى وسبعون سنة
، وقبل : اثنتان وسبعون ، وقيل أكثر. وصلّى عليه محمد بن الحنفية
الصفحه ٢١٨ :
فهد نقلا عن «تاريخ دمشق» وهو حديث مرفوع صرّح ابن فهد نفسه أنّه ركيك اللفظ واه ،
وهو : «هبط عليّ جبريل
الصفحه ٢٢٤ : النفوس ، ويشحذ
الألباب.
وكان ابن عباس
عاملا لعلي رضياللهعنهما على البصرة ، وشهد معه صفّين ، فلما
الصفحه ٢٣٧ : عليها غيره ، ومن كان
كذلك فكيف يوليّه الخلفاء الولايات الكبرى ، ويطلقون فيها يده!!.
نعم إنّ الضبط
الصفحه ٢٤٢ :
وأخبار العرجيّ
كثيرة ، ونكاته مشهورة ، والظاهر أنّه كان على كرم عريض ، وفتوة أكيدة ، إلا أنّ
الله
الصفحه ٢٥٢ :
يا ترى هو هذا
الذي يقولون له برد ، وقد أوردوا شاهدا عليه قول النعمان بن بشير كما في «تاج
العروس
الصفحه ٢٨٢ : البيت ،
وأنه يقول الشعر على طبعه ، ولا يقرأ ولا يكتب.
وكان يقول : إنّه
دخل عليه اللحن بدخول الحضر