الصفحه ٢٣٠ :
قال : سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «من حجّ أو اعتمر فليكن آخر عهده بالبيت».
١٧
الصفحه ٢٣٥ : ، وقيل : أربعا وخمسين ، وهو الأصح ، وروى ابن خلكان
أنه كان ينشد في مرض موته هذين البيتين لعبيد بن سفيان
الصفحه ٢٤٢ : البيتان :
قوم إذا نزل
الغريب بأرضهم
ردّوه ربّ صواهل
وقيان
لا ينكتون
الصفحه ٢٤٤ : بيته ومواليه والشعراء وأصحاب الحوائج ،
فقضاها ، وكان أشرف يوم رؤي له ، فأنشده طريح ما يأتي
الصفحه ٢٥٣ : فسحة منظرها إلا عاليه ، وعبيّة ، وبيت
مرّي ، وبرمانة ، وما في خطها من جبل لبنان ـ قلت لنفسي لما عرفت ما
الصفحه ٢٥٩ : ء في «المعجم»
عن جلذان هذان البيتان لحسن بن إبراهيم الشيباني من سكان الطائف :
وجلذان العريض
الصفحه ٢٦٥ : عبد الملك سمع بذكر عنب الطائف الشهير ، فحج إليه من بعد أن حجّ البيت ، ورأى
ما رأى منه.
وهنا يخطر
الصفحه ٢٨١ : نزل نتذكر لطفها بدعوة الشيخ عبد القادر الشيبي كبير سدنة البيت الحرام
، الذي هو المثل البعيد في الكرم
الصفحه ٢٨٩ : أمام حجّاج البيت الحرام ، وزوّار الروضة النبوية عن فقر الحجاز تعمّدا
منهم ، ليستزيدوا برّ الحجاج بهم
الصفحه ٣١٣ : ، فكان يوضع ذلك في بيت المال ، فكان أبو بكر يقسمه على الناس نقرا نقرا ـ بضم
النون وفتح القاف ـ فيصيب كلّ
الصفحه ٣٤٥ :
سيّرنا ذو اللطف في بلدانه
في رزقه العفو وفي أمانه
حتى أتينا البيت في مكانه
الصفحه ٣٥٢ : المناخ ، والملاءمة للصحة ، وهذه الجبال هي عندي أوتاد البيت العربي
، لا في منعتها الطبيعية ومواقعها
الصفحه ٣٦٥ : بالماء الساخن ، وجلسنا بعد الظهر على سطح بيت ، فلما كان
عند أذان العصر شعرنا بالبرد ، ودخلنا إلى الداخل
الصفحه ٤٢٣ : شيبة ، وهم الشيبيون الذين بأيديهم مفاتيح بيت الله إلى يومنا هذا.
ومن قصيّ بن كلاب
بن مرّة بنو عبد
الصفحه ٤٢٤ : فاطمة منتشرة في جميع العالم الإسلامي. ويقال لهم : آل البيت ، وهم
السّنام الأعلى في الشرف.
* * *
ومن