الصفحه ٥٦ : ألبتة) وكنت هممت بنشر رسالة
اسمها «قطف
العسلوج ، في وصف الماء المثلوج ، بجوار البيت المحجوج» أصف فيها
الصفحه ٦٦ :
الشوطي والناصفة ، وقد أكثر من ذكرها الشعراء ، وكانت فيها منازل الأئمة من آل
البيت وغيرهم من أعيان المدينة
الصفحه ٨٠ : لجيران البيت الحرام ،
ولقصّاده من جميع بلاد الإسلام ، هو كما تقدم عمل قصّر عن مثله الأولون والآخرون
الصفحه ٩٢ : .
(١) [البيتان من
قصيدة للقاضي أبي يعلى حمزة بن عبد الرزاق بن أبي حصين يرثي بها مخلص الدولة مقلد
بن نصر بن منقذ
الصفحه ١٠٤ : ، أخضر منقوشا
بتماثيل الإنسان ، وأنّ الناصر نصبه في بيت المنام بالمجلس الشرقي ، وجعل عليه
اثني عشر تمثالا
الصفحه ١٢٤ : رزقهم إنما هو على حجّاج البيت الحرام.
ولو دقق الإنسان
النظر في المطاعن التي توجّه إلى هؤلاء ، لوجد أنّ
الصفحه ١٢٦ : الطريق.
وبمجرد وصول الحاج
إلى البلد الحرام ، يأخذ المطوف بيده إلى الحرم ، فيطوف به سبعا حول البيت
الصفحه ١٢٧ : للمطوفين
وطوافيهم عادة ، أنّهم بمجرد ما يرون طائفا يتطوّف بالبيت العتيق جاءوا إلى جانبه
، وجعلوا يلقنونه ما
الصفحه ١٣٧ : ، ورقيهم في سلّم المدنية في
المستقبل قد ينتهيان بتناقص عدد حجاج البيت الحرام ، فقد ترقت الأمم الأوربية
الصفحه ١٣٨ : ، يقصدونها من كلّ فجّ سحيق.
ومكة
والمدينة وبيت المقدس ستبقى مقصدا للمؤمنين بمؤسسي الشرائع التي تأسست فيها
الصفحه ١٥٤ : لصديقنا الشيخ الشيبي الكبير ، سادن البيت المعظم ، الذي بسلامة ذوقه له في
كلّ واد من الحجاز منتجع ، وفي كلّ
الصفحه ١٥٧ : الطرب ، ثم جاءنا شيخ قرية الزيمة
يدعونا إلى فكّ الريق ـ لقمة الصباح ـ في بيته ، فذهب الإخوان ، ولم أستطع
الصفحه ١٥٩ : الشيبي ، كبير بني شيبة ، وسادن البيت الحرام
، ومن ذات عرق إلى الطائف بالسيارة مسيرة ساعتين.
وبعد أن
الصفحه ٢٠٩ : ، ونجل الشيخ عبد القادر الشيبي كبير سدنة بيت الله الحرام ، وقد كان رحمهالله زميلي في مجلس
المبعوثين في
الصفحه ٢٢٩ : عمر ، فولاه البحرين.
قال محمد بن سعد
في «الطبقات» : فلما عزل عن البحرين نزل البصرة هو وأهل بيته