الصفحه ٦٩ :
والعبدريّ العتيق
، الشيخ عبد القادر الشيبي زعيم بني شيبة سدنة البيت الكريم ، ومقام إبراهيم
الصفحه ٨٩ :
الخ ا ه.
أقول : وكم رأت
طريق البيت الحرام من هذه المحارات وهذه الشقادف ، وكم رأت من راكب وفارس
الصفحه ١٢٢ : يصدق على الحاجّ نفسه ، لأنه يطوّف (بالتشديد) بالبيت العتيق.
وقد يكون متعديا ،
وهو من طوّفه مثل أطافه
الصفحه ١٢٥ : أنّ
ثلاثين في المئة من الحجاج ـ وربما أزيد ـ فقراء معدمون ، لا يستطيعون في الحقيقة
إلى البيت سبيلا
الصفحه ١٣٢ : الحج ، ويسهلونه عليهم ، ويصفون لهم اللذات الروحية ، التي يشعر بها المتطوفون
بالبيت الحرام ، والقاصدون
الصفحه ١٥٠ : لم يكن مفتوحا من جوانبه الأربعة ، كما هي بعض السطوح ، لأنّ الباني الأصلي
لذلك البيت (١) كان قد حوّطه
الصفحه ٢٠٦ : في كل أنحائها فقال ذلك البيت الشهير (١) :
قيل لي صف بردى
كوثرها
قلت : غال
الصفحه ٢٥١ : موضع هو؟
وجاء في «تاج
العروس» هذا البيت منسوبا إلى بدر المازني لا بدر الفزاري. ولم يفسّر (جش أعيار
الصفحه ٣٤٩ : التي تخفق عليها قلوب ثلاثمئة وخمسين مليون نسمة من العالمين ، وهي البيت
الحرام ـ حماه الله ـ مركز الحج
الصفحه ٧ : آياتٌ
بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ وَمَنْ دَخَلَهُ كانَ آمِناً وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ
الصفحه ٩ : ، و (أقدس مطاف) : بيت الله الحرام.
الصفحه ٢٦ : (١٩٢٧)
زار روسية ، واستقبل هناك بحفاوة وإجلال.
وفي سنة (١٩٢٩) حج
شكيب إلى بيت الله الحرام ، والتقى
الصفحه ٣٩ : الجميع أنّ البيت الذي يخلع
النّاس تعظيما له أثوابهم قبل الوقوف بعتبته بمسيرة يومين ، ويشتملون في القصد
الصفحه ٤٨ : طّهره إبراهيم وإسماعيل عليهما
الصلاة والسلام للطائفين والعاكفين والركّع السجود ، فقصدنا توّا إلى البيت
الصفحه ٥٠ : من السنين يحجّون هذا البيت المحّرم ، ويحرمون
قبل الوصول إليه بمراحل ، ويوفضون إليه كأنما يوفضون إلى