الصفحه ١٩٦ :
يغيّرها. قيل :
وما المثناة؟ قال : ما استكتب من غير كتاب الله (١) كأنّهم جعلوا كتاب الله مبدأ
الصفحه ٢٠٠ : الأحاديث مرويّ بالمعنى.
ولقد ثبت أيضا أنّ
سيدنا عمر رضياللهعنه كره كتابة الأحاديث (١) خوفا من الزيادات
الصفحه ٢٤١ :
في كتاب «الأغاني»
(١) سمّي العرجيّ لأنّه كان يسكن عرج الطائف ، وقيل : سمّي كذلك لمال كان له
بالعرج
الصفحه ٢٧٧ : أيضا ـ كثرة
الكتابات المنقوشة على الصخور.
فمن المعلوم أنّ
الأمم الهمجية لا تعرف قيد الحوادث ، ولا
الصفحه ٢٧٩ :
أعلم وأحكم.
وكنت سمعت بوجود جزء
من هذا الكتاب في مكتبة جامع بايزيد في إستانبول ، فأرسلت إلى الأخ
الصفحه ٢٨٥ :
صخور ، منها كتابة
ممحوة بعض كلماتها ، فهمنا منها أنّه كان أصاب البلاد قحط ، وأمطروا بعد ذلك
الصفحه ٣٨٦ :
ووجدت كتابات
آشورية سابقة لسنة السبعمئة قبل المسيح ، فيها إشارة إلى وجود أمير من سبأ اسمه
أيطع
الصفحه ٣٩١ : كتاب حمير
ومثلاته في حروف ا. ب. ت. ث. وغيرها.
قال الهمداني :
أكثر ما يقع بين الناس الخلف فيما تقوّلوه
الصفحه ٣٩٧ : ء من قبل هذه البعثة إلى بيحان وخولان ، وصوّر عدة
كتابات.
وفي سنة (١٩٠٢)
أرسلت أكاديمية فينيّة رجلا
الصفحه ٢٨ : الصلاة ، قضى حياته كلها في الكتابة أو القراءة أو الحديث أو الرحلة.
٦
ـ حليته : كان شكيب يميل إلى طول
الصفحه ٣٠ : ، ولماذا تقدم غيرهم؟» مطبعة المنار بمصر سنة (١٣٤٨).
١٣ ـ «رد على كتاب
«في الشعر الجاهلي» لطه حسين طبع
الصفحه ٩٩ : الكتاب ، والحملة لا المحمول ، والخزنة لا المخزون ،
وهؤلاء هم الذين فقدوا الممالك ، وخسروا المجد القديم
الصفحه ١١٥ : تواريخ المغرب.
وأتذكّر أني قرأت
لجيروم ، وجان نارو ، من أشهر كتّاب الفرنسيس كتابين في وصف بلاد مراكش
الصفحه ١٤٩ : الأولى ، وأقمت هناك شهرا ، إلى أن جاءني كتاب من سعادة الأخ الشهم الهمام
عبد الحميد بك سعيد ـ رئيس جمعية
الصفحه ١٧٢ : الجاهلي» تأليف صديقه وصديقنا الأستاذ محمد أحمد
الغمراوي. مصححه.
(٣) [هو د. طه حسين
في كتابه «في الشعر