الصفحه ٧٨ : بال ، فكنّا نستعذبها ،
ونتلذّذ بالمقيل عندها ، كما لو كنّا على نبع الباروك ، أو نبع الصفا في جبل
لبنان
الصفحه ٨١ : .
(٣) إضاءة لبن : على
طريق اليمن من جهة تهامة ، والأنصاب على رأس جبل غراب ، والجبل بعضه في الحل وبعضه
في
الصفحه ١١٨ :
يخرّبون تلك القصور على قدر وسعهم ، وبحسب طاقتهم ، ويبنون بأنقاضها من خشب وزليج
ورخام ولبن وقرميد ومعدن
الصفحه ١٤٨ : ء جبل لبنان ، ولم
تألف أجسامنا الحرّ الشديد الذي ألفته أجسام إخواننا أهالي جزيرة العرب ، لا سيما
سكان
الصفحه ١٩٧ : العلماء ، فأضرّت به التناوة أو التناية.
والعامة عندنا في
جبل لبنان تستعمل التناية بمعنى الفلاحة أيضا
الصفحه ٢٢٢ : على من ينتسب إليهم ، أو ينال الحظوة عندهم ، جاء في «تاريخ
الأعيان في جبل لبنان» للشيخ طنوس الشدياق
الصفحه ٢٣٤ : واسعا ، وفي لبنان يصغرونها ،
ويقولون : قفّوعة ، وأما القاع فالأرض المطمئنة ، والمقصود بذلك أنّه ليس بشي
الصفحه ٢٤٤ : ء
، حتى إنّه لو أمر السيل بانصراف لأطاعه.
قيل : إنّه لما
انقضت دولة بني أميّة ، وأديل منهم لبني العباس
الصفحه ٢٤٩ : البرم
قريش وثقيف.
ومن قبلة الطائف
أيضا واد يقال له : مشريق لبني أمية من قريش ، ووادي جلذان منقلب إلى
الصفحه ٢٥٣ : فسحة منظرها إلا عاليه ، وعبيّة ، وبيت
مرّي ، وبرمانة ، وما في خطها من جبل لبنان ـ قلت لنفسي لما عرفت ما
الصفحه ٢٥٤ : » بقوله : والمسطاح لغة في المسطح ، ومنه قول ياقوت
الحموي أو قول الذي نقل عنهم ، ونحن أيضا في جبل لبنان
الصفحه ٢٩٦ :
عيون عذبة الماء.
قال السكوني :
عقيق اليمامة لبني عقيل ، فيه قرى ونخل كثير ، ويقال له : عقيق تمرة
الصفحه ٢٩٩ : قابلك من الجبل ، وما علا عن السفح ، وفي وطني من جبل لبنان
مكان يصعد فيه الإنسان من عين عنوب إلى عيناب
الصفحه ٣٠٠ : عياش الينبعي : عددت بها مئة وسبعين عينا.
وقال عرام بن
الأصبغ السلمي : وهي لبني حسن بن علي ، وكان
الصفحه ٣٠٢ : حمامها
قلت : (طخفة) جبل
، و (رجام) جبل أيضا.
وأما المعمل الذي
أشار إليه ياقوت فهو ملك لبني