الصفحه ١٣٨ : ، ورفع منار الدين الكاثوليكي ، وتتوّج إمبراطورا في كنيسة
نوتردام في باريس ، ودعا البابا إلى حضور حفلة
الصفحه ١٣٩ : للشرائع أن تأتي بما يستحيل في العقول ، إذ لو
كان ذلك لهدمت نفسها بنفسها ، ولعطّلت الأداة الوحيدة التي يمكن
الصفحه ١٧٦ :
الصخور بالرواسب
التي تكوّنت منها الأراضي ، ومن هذه الرواسب ما كان يتراكم في المنخفض من الأرض
الصفحه ١٩٩ :
المتوفى في أواخر
القرن العاشر ، وكتاريخ الشيخ أحمد بن علي العبدري الميورقي الأندلسي ، ثم الطائفي
الصفحه ٢٠٧ :
هذه الدنيا ، فكثرة المياه في القطر الشامي التي هي مصدر رخائه ، ومرجع نضارته
وبهائه ، هي أيضا سبب وبائه
الصفحه ٢٥١ :
الراء ـ جبل في
أرض غطفان ، ولا أظنّ أنّه هو هذا الجبل الذي بقرب الطائف ، لأنّ هذا مفتوح الراء
، ثم
الصفحه ٢٨٩ : الخيرات ما لا يذكر موسم الحجّ في جانبه شيئا.
ولقد رأيت على
مقربة من مكة وادي فاطمة ، الممتد إلى وادي
الصفحه ٣٠١ :
أمر ممكّن له ،
وحجّاج الشام يحرمون من رابغ (١) ، وإذا كانوا في السفين في البحر الأحمر وعلموا أنّهم
الصفحه ٣٢٨ :
والسعوانية من
سعوان (بفتح فسكون) واد إلى جنب صنعاء ، وهو فص أسود ، فيه عرق أبيض ، ومعدنه
بشهارة
الصفحه ٣٣٤ :
كانت حمير تعمل
منه السيوف الحميرية ، التي تسمى البرغشية ، صنعت في زمن الملك برغش المشهور ، قال
الصفحه ٣٤٢ :
وذكر أيضا أنّ في
جبل بني سبأ (١) قبلي ضرية (٢) عمرو ، وفي رأس نقيل (٣) مما يلي بني سيف معدن نحاس
الصفحه ٣٥١ :
جبال جزيرة العرب أطيب هواء
من لبنان وسويسرة
إنّ في جزيرة
العرب سلسلة جبال عالية ، لا تجد أحسن
الصفحه ٣٥٣ :
من ينبع أخضر ،
وأخبرني من طاف في شعابه أنّ فيه مياها كثيرة وأشجارا ، ومن رضوى يقطع حجر المسنّ
الصفحه ٣٨٧ :
بني سليم الوارد. ذكرها في نشيد الأنشاد من «التوارة».
وقد عثروا في وعرة
الصفاة من حوران على كتابات
الصفحه ٤١٧ : : مضر الحمراء ، ولذلك تجتمع عدنان
كلها في ربيعة ومضر.
ولمضر فرع جمع عدة
قبائل وهو قيس ؛ ويقال له قيس