الصفحه ١١٠ : منه في ترتيب المنازل والمناهل ما عمله عبد المؤمن بن علي ، صاحب دولة
الموحدين في المغرب ، فقد كانت
الصفحه ١١١ : كائنا من كان ، ولم
يزل يسير إلى أن وصل إلى مدينة تونس ، وأقبل أسطوله في البحر في سبعين شينيا
وطريدة
الصفحه ١١٧ : الأهالي ، وأمرهم بالبناء في غربيها ،
وأدار عليها السّور ، وانفرد بالجانب الشرقي من المدينة ، وجعله كله
الصفحه ١١٨ :
العمق مقبوا عليها
، وبنى أعلاها برجا عظيما مستدير الشكل ، فيه مدافع موجهة إلى كل جهة.
[٥ ـ وصف
الصفحه ١٣٠ :
ولكن لا ينكر أيضا
أنّ كثيرا من الحجاج قد يتعذّر عليه دفع الجنيه الواحد ، أو لا يبقى في يده شيء
عند
الصفحه ١٥٠ :
حرارته تقابل من (٤٠)
درجة بميزان سنتيغراد إلى (٥٠) ، وذلك لأوّل مرة في حياتي.
لا جرم أنّي لم
الصفحه ١٥١ :
لا تكاد المسلّة
تدخل في الواحد منها ، فكانت في حكم كأن لم يكن من جهة نفوذ الهواء ، هذا على فرض
الصفحه ١٧٧ :
وقد كانت الأرض في
آماد ـ لا يمكن أن يتصوّر العقل عددها ولا مددها ـ كتلة مشتعلة بدون حياة ، ثم مضى
الصفحه ٢٥٧ : العسل ، ولقد بقي من هذا شيء ، لكنّه لا يقاس في قليل ولا كثير إلى ما كان في
الجاهلية وصدر الإسلام ، وإنما
الصفحه ٢٦٠ :
«صبح الأعشى» نقلا
عن «العبر» : وقد افترق بنو سعد هؤلاء في الإسلام ، ولم يبق لهم حيّ فيطرق ، إلا
الصفحه ٢٦٣ :
عرض الطائف الجغرافي وسبب تأسيسه
والطائف في
الإقليم الثاني ، وعرضها إحدى وعشرون درجة ، كما في
الصفحه ٢٧٠ :
من المسلمين يمونه
، فشقّ ذلك على أهل الطائف مشقة شديدة ، ولم يؤذن لرسول الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٢٩٠ :
قطع هذا الخط التي
في سورية وفلسطين والبلقاء ، وجهلتا ، بل هضمتا حقوق المسلمين الخاصة فيه ـ تقلّص
الصفحه ٢٩٦ :
فمن هذه الأعقّة :
عقيق عراض اليمامة ، وهو واد واسع ممايلي العرمة ، يتدفق فيه شعاب العارض ، وفيه
الصفحه ٣٠٥ :
ما في الحجاز وجزيرة العرب من كنوز المعادن
ويوجد عدا الزراعة
منبع عظيم للرزق في الحجاز بل في كل