الصفحه ٤١٣ : يسكنون في الجنوب الشرقيّ من الطائف.
ومن كهلان : همدان
ولا يزال منهم في اليمن جموع غفيرة ، فضلا عمن
الصفحه ٤٢٧ :
ولقد أجمع المؤرخون
، واتفق علماء الاجتماع ، أنّ سبب سقوط سلطنة العرب ، هو طبيعة هذه الأمة في
الصفحه ٣٦ : الحجاز ، في باخرة مكتظّة بالحجّاج ، فأحرمنا ولبينا من
بحر رابغ ، ووصلنا إلى جدة من السويس في اليوم الرابع
الصفحه ٤٢ : .
فسألته عن السبب
في تشكّل هذه الألوان.
فقال : إنّ قعر
البحر هنا ليس ببعيد ، وإن فيه أضلاعا مكسوّة نباتا
الصفحه ٦٦ : ساعدة الأنصاريّ ، مما يوهم أنّ هذه الأبيات قيلت في قباء هذه.
والأولى أن تكون
قباء المقصودة في شعر
الصفحه ٧٦ :
ونحن في الطائف أن
الهدا سقيت وأغيثت ورجعت إليها روحها.
وليس في الحجاز
أوحى (١) من أخبار المطر
الصفحه ١٥٧ : الطرب ، ثم جاءنا شيخ قرية الزيمة
يدعونا إلى فكّ الريق ـ لقمة الصباح ـ في بيته ، فذهب الإخوان ، ولم أستطع
الصفحه ١٦٨ :
وتؤنّث مثل الطريق
(١)). ولعلّ إهماله ذكرها هنا هو من أجل أنّها سوق محدثة في صدر الإسلام ، ولم
تكن
الصفحه ١٩٦ : ، وهذا مثنى : فأنت ترى أنّه
لا هذا ولا هذا فيه شيء من ملابسة معنى بستان أو جنة ، أو واد ذي زرع.
وأما
الصفحه ٢٧٧ :
عود إلى الطائف وآثار حضارة العرب فيها
ولنعد إلى سياحتنا
في الطائف وجبالها بعد أن روينا ما لا بدّ
الصفحه ٣٤٥ :
واثنان ذهب وحديد
في القانع (١) ، وكذلك معدن في البيضاء (٢) نحاس.
ومما وجد في بعض
الكتب المكتوم
الصفحه ٣٦٣ : الأهالي عن درجة البرد في الشتاء والربيع في تلك الجبال الشامخة فقالوا : إنّ
الماء يجمد فيهما دائما ، ولكنّه
الصفحه ٣٩٢ : الأمم السامية ، وأنّ المهاجرة بدأت منها إلى الخارج.
وقد خالف في ذلك
بعضهم ، وذهبوا إلى أنه يجوز أن
الصفحه ٤٠٩ :
ووصل آخرها بأولها
، وقد بقي ذلك معمولا به إلى أن ساد الحكم الديمقراطي في أوربة ، فضعف عندهم
الصفحه ٦ :
مياه بحر جدّة في
البهاء واللمعان ، كنت كيفما نظرت يمنة أو يسرة أشاهد خطوطا طويلة عريضة في البحر