الصفحه ١٤٩ :
القيظ ، وعدا ذلك
تراني في سويسرة نفسها أقضى الصيف من قنة جبل إلى قنة جبل ، فتارة في القنة
السمّاة
الصفحه ١٤٥ :
لا
يكرهون في الدنيا شيئا كرههم للأوقاف الإسلامية ، ولا يخافون في مستعمراتهم من شيء
كمخافتهم منها
الصفحه ٢٥٦ : الروم ، إلى مصر ، إلى أفريقية ، إلى الأندلس
، إلى فرنسة ، إلى جزائر البحر ، فلم يبق منهم في الجزيرة
الصفحه ٣١٠ :
في الجنوب ، والتي
تمتدّ إلى مكة وإلى غربيها ـ لا شك أنّها تولّدت تحت تأثير التحولات الجيولوجية
الصفحه ٤٠٥ :
وجديسا ، وكلّهم
نزحوا من اليمن إلى الشمال. وبعضهم يذكر منهم العمالقة ، وقد ورد ذكرهم في «التوراة
الصفحه ١٤ :
والتنقّل في
مزارعها وقراها ، والهبوط في أخيافها وأوديتها ، فينال الشفاء والعافية من مرضه ،
ومن مرض
الصفحه ٥٨ : ينسون أنّ الله نهى عن إلقاء الإنسان بيده إلى التهلكة ، وأنّ احتمال المشقة
إن كان فيه أجر وثواب
الصفحه ١٨١ :
امتلأت ماء ، ولم
تزل تصعد إلى أن تصير على فم القناة التي ينصبّ فيها الماء جاريا إلى البركة
الصفحه ١٣ : كتبا في رحلاتهم الحجازية ، ينقلون فيها أحكام المناسك الفقهية ، وبعض
الأخبار التاريخية والأدبية ، وقد
الصفحه ٥٥ :
الحر في الحجاز وما يقتضيه من كثرة المياه
والحرّ في الحجاز
نوعان :
أحدهما الومد ،
وهو الحرّ
الصفحه ٢٥٤ :
ولا تجد فيه لا
ألف ألف عود كرم ، ولا ألف عود كرم ، ولا مسطاحا واحدا للزبيب (١).
ومن أغرب الأمور
الصفحه ٢٧٨ :
الناس لا يدركون
درجة مدنيتهم العالية في الأعصر المتوغلة في القدم إلى أن اطلعوا على ما تركوه من
الصفحه ٢٩٩ : هذا الجبل مرقاة (Funiculaire)
كما ترى في سويسرة للجبال العالية القريبة من العمران ، التي يتوقّلون
الصفحه ٤٢٥ :
فعليه «بسبائك
الذهب في معرفة قبائل العرب» للسيد محمد أمين السويدي البغدادي ، فهو كتاب قد جمع
فأوعى
الصفحه ٥٦ : الموسم رأيت العربات في منى ترشّ الحوامض المطهرة ، فكان لذلك أحسن وقع في
النفوس.
وأما الجمد فتقاتل
به