الصفحه ٣٨٦ :
ووجدت كتابات
آشورية سابقة لسنة السبعمئة قبل المسيح ، فيها إشارة إلى وجود أمير من سبأ اسمه
أيطع
الصفحه ٣٩١ : كتاب حمير
ومثلاته في حروف ا. ب. ت. ث. وغيرها.
قال الهمداني :
أكثر ما يقع بين الناس الخلف فيما تقوّلوه
الصفحه ٢٨٥ : .
ورأينا كتابات على
الصخور في طريق الطائف إلى وادي محرم ، وقد تقدّم أننا رأينا خطوطا كوفية ، وأخرى
من القرن
الصفحه ٣٣١ :
المعادن إلى نقل رسالة صغيرة عن معادن اليمن وجدتها في آخر الجلد الذي فيه الجزء
العاشر من كتاب «الإكليل
الصفحه ١٧٠ : الله الحجاز بعدم دخول الإفرنج إليه ، وبعدم جوسهم خلاله ، وبعدم استطاعتهم
الكتابة في جغرافيته وتاريخه
الصفحه ٣٣٣ : ء ، فيطلع
الزبد في أعلاه.
ومن المعادن
المشهورة : معدن فضة جيد في موضع يقال له : الرضراض ، حد ما بين خولان
الصفحه ١٩٣ :
الوادي ، الذي يقال له : وجّ ، قال الهمدانيّ في «صفة جزيرة العرب» : وفي قبلة
الطائف حائط أمّ المقتدر
الصفحه ٨ : الأمير كان قد نشر ثلث الكتاب مقالات في مجلة «الشورى» ، ثم استكمل كتابته ،
وعهد إلى صديقه السيد محمد رشيد
الصفحه ٦٠ : الجمود على القديم ، الذي لا قوة له إلا حكم العادة ، ولا كتاب يأمر به ولا سنة
الصفحه ٣٧٩ : غرفة ثالثة كان يسكن فيها خير الله أفندي شيخ الإسلام ، هؤلاء
الثلاثة الذين نفاهم السلطان عبد الحميد إلى
الصفحه ٥٣ : جيء إليها بدفاتر
الحسابات لمراجعتها ، فأمرت بطيها ، وقالت : إنما عملنا ما عملناه في سبيل الله ،
فلا
الصفحه ٢٩ : أرسلان ، ومع الرواية خلاصة
تاريخ الأندلس لشكيب ، وكتاب «أخبار العصر في انقضاء دولد بني نصر» لمؤرخ مجهول
الصفحه ١٨٥ :
آخره جبل رغاف ،
وهو كثير القرى والمزارع ، وقد أتيت على أسمائها في مواضعها.
وفي كتاب العجيمي
الصفحه ٣٤٣ : المجيد ، وخبرّني بعض أهل اليمن أنّه بكسر الراء.
ومنها أحمد بن عيسى الخولاني له أرجوزة في الحجّ تسمّى
الصفحه ٤١٩ : الله بن بلهيد قاضي قضاة المملكة السعودية ، أنّ ما ذكرته عن
قبائل الحجاز هو أصحّ ما اطلع عليه في هذا