الصفحه ٢٧٤ : الشياطين ، يقضون الأعمار
الطويلة في درس علوم مخصوصة لا يتعدّونها ، من نحو وصرف وحديث وتفسير وما أشبه ذلك
الصفحه ٥٠٨ :
البرهان في بقاء
ملك بني عثمان إلى آخر الزمان : ٢١٩
البستان : ٢٤ ،
١١٨
بغية المتلمس
الصفحه ٣٩٤ : ) كتابة في حصن غراب على ساحل حضرموت
، وكتابة في محل يقال له : نقاب الحجر ، وفي سنة (١٨٣٦) كشف كروتندن
الصفحه ٣٨٧ :
بني سليم الوارد. ذكرها في نشيد الأنشاد من «التوارة».
وقد عثروا في وعرة
الصفاة من حوران على كتابات
الصفحه ٣٨٥ : .
ولما ظهر الإسلام
كان في اليمن عامل لكسرى أبرويز الثاني يقال له باذان ، فأسلم ، ودخل بعد ذلك
اليمن في
الصفحه ٢٤١ :
في كتاب «الأغاني»
(١) سمّي العرجيّ لأنّه كان يسكن عرج الطائف ، وقيل : سمّي كذلك لمال كان له
بالعرج
الصفحه ١٨٣ : صلىاللهعليهوسلم كان قد كتب إلى ثقيف كتابا يحرّم فيه صيد وجّ ، وكانت ثقيف
تتوارث هذا الكتاب ، وتتبرّك به.
قال
الصفحه ٢٧٩ :
__________________
والتاسع : في أمثال حمير ، وحكمها
باللسان الحميري ، وحروف المسند.
والعاشر : في معارف حاشد وبكيل. والله
الصفحه ١٨٤ : غير المسجد الكبير ،
الذي فيه قبر سيدنا عبد الله بن عباس رضياللهعنهما ، فإنّه منفرد عن القرى وسط
الصفحه ١٠ :
٨ ـ ألحقت بالكتاب
ملحقين بقلم الأمير شكيب ، لهما علاقة بهذا الكتاب ، وهما : «تاريخ العرب الأقدمين
الصفحه ٩ : اليوم جيل بأكمله.
عملي في الكتاب
١ ـ صححت الأصل ،
وذلك بالرجوع إلى المصادر التي نقل عنها الأمير
الصفحه ٣٩٧ : معلوماته ، وبعد موته نشروا في فينة جانبا
منها لا كلها.
وقد ذهب كلازر إلى
أنّ الكتابات المعينية ترجع إلى
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوسلم دعا له بأن يفقهه الله في الدين ، وأن يبارك فيه ، وأن
يعلّمه الكتاب والحكمة ، فهذا معقول.
وقد جا
الصفحه ٢١٤ : الصحابة رضوان الله عليهم (١).
فقصدنا إلى ذلك
المكان ، فوجدنا مسجدا فيه قبور مشيدة ، منها ما هو قديم من
الصفحه ٤١٨ : حرب
الكبيرة في الحجاز من بني هلال ، وهم بطون ثلاثة : بنو مسروح ، وبنو سالم ، وبنو
عبيد الله. هكذا في