الصفحه ٤٧٥ :
بنو عبد مناف :
٤٢٣
العبرانيون :
١٠٩ ، ١١٠
بنو عبيد الله :
٣٦٩
العبيديون : ١٠٩
الصفحه ٤٩٣ : ،
٤١٣
شط عثمان : ٢٢٩
شط العرب : ٣٠٧
شعب بني عبد
الله بن أسيد : ٨١
شعب بوان : ٦٦
شعبعب : ٣٢٧
الصفحه ٧٨ :
الأقطار ، وكان
ألذّ وأبهج ، وأعلق بالقلب ، وأشرح للصدر ، وكأنّ الماء في الحجاز يساوي خمسين مرة
الصفحه ١٤٥ :
لا
يكرهون في الدنيا شيئا كرههم للأوقاف الإسلامية ، ولا يخافون في مستعمراتهم من شيء
كمخافتهم منها
الصفحه ٣١٠ :
في الجنوب ، والتي
تمتدّ إلى مكة وإلى غربيها ـ لا شك أنّها تولّدت تحت تأثير التحولات الجيولوجية
الصفحه ١٨١ :
امتلأت ماء ، ولم
تزل تصعد إلى أن تصير على فم القناة التي ينصبّ فيها الماء جاريا إلى البركة
الصفحه ٣٤٧ :
في قرب سوق (كذا) (١) فوق قرية الهجر (٢) من بلاد الأهنوم (٣) في زمن الإمام شرف الدين عليهالسلام
الصفحه ٥٥ :
الحر في الحجاز وما يقتضيه من كثرة المياه
والحرّ في الحجاز
نوعان :
أحدهما الومد ،
وهو الحرّ
الصفحه ٢٥٤ :
ولا تجد فيه لا
ألف ألف عود كرم ، ولا ألف عود كرم ، ولا مسطاحا واحدا للزبيب (١).
ومن أغرب الأمور
الصفحه ٤١٢ :
هي في اليمن ، ومن
وجد منهم خارجا عن اليمن كالأوس والخزرج في المدينة ، وكطيء وغيرها في نجد مثلا
الصفحه ٢٣ : ، ففيها استكلب الاحتلال الأوربي على بلاد
العروبة والإسلام ، وفيها استبان عسف الحكام الأتراك بالعرب ، وفيها
الصفحه ٥٧ :
أحدهما : الشتاء ،
وهو في غاية اللطف ، وكأنّه فصل الصيف في أعالي لبنان.
والثاني : فصل
القيظ
الصفحه ٣١٣ :
وكانت ثروة
الخليفة أبي بكر (١) من هذا المعدن ، ومن معدن آخر في بلاد جهينة.
ومن المعادن
المعروفة
الصفحه ٤٢٩ :
وقد تقدم لنا أن
الأوروبيين شديد والعناية بالأنساب ، خلافا لما يتوهم الشرقيون ، وأنّ الكفاءة في
الصفحه ٤٣ :
الحلو قد نقّص من
ملوحة ميناء رابغ ، وعافاه من تلك الشعاب ، التي هي آفة الموانىء الأخرى في البحر