الصفحه ١٧٦ :
الصخور بالرواسب
التي تكوّنت منها الأراضي ، ومن هذه الرواسب ما كان يتراكم في المنخفض من الأرض
الصفحه ١٩٩ : أنّه هو من السحر المحرم.
وهكذا حديث «إنّ
الطائف قطعة من الشام جعلها الله في الحجاز» أو ما هو بمعناه
الصفحه ٢٠٧ :
وقد أبى الله إلا
أن يجعل بإزاء كلّ سهل حزنا ، ومع كلّ سرور حزنا ، وأن لا يدع الكمال نصيب شيء من
الصفحه ٢٦١ : إلى مصر والشام والمغرب ، ولم يبق لهم في جبال الطائف إلا آثار وأخبار ، فكلّ
شيء قديم يقول عنه الأهالي
الصفحه ٢٨٩ : الليمون مسافة خمس عشرة ساعة ، فرأيت
جنة من حنان الله في أرضه ، لا تفضلها بقعة لا في الشام ، ولا في مصر
الصفحه ٣٢٨ : معدن لا نظير له في
الغزر ، وخرّب بعد قتل محمد بن يعفر. ا ه.
وقد تقدم ذكر
الهمداني معدن البرام بقرب
الصفحه ٣٣٤ :
كانت حمير تعمل
منه السيوف الحميرية ، التي تسمى البرغشية ، صنعت في زمن الملك برغش المشهور ، قال
الصفحه ٣٥٣ :
من ينبع أخضر ،
وأخبرني من طاف في شعابه أنّ فيه مياها كثيرة وأشجارا ، ومن رضوى يقطع حجر المسنّ
الصفحه ٤١٧ : : مضر الحمراء ، ولذلك تجتمع عدنان
كلها في ربيعة ومضر.
ولمضر فرع جمع عدة
قبائل وهو قيس ؛ ويقال له قيس
الصفحه ١٦٢ :
وما هو في
المغيب بذي حفاظ
سأنشر إن بقيت
له كلاما
يسير في المجامع
من عكاظ
الصفحه ١٩٤ :
وقال الخير
الزركلي حفظه الله في «ما رأيت وما سمعت» (١) : سلامة قرية محاذية للطائف من جهة باب ابن
الصفحه ٢١٢ :
مسجد ابن عباس بالطائف وقبره
وبعض ترجمته رضياللهعنهما
أهم أثر في الطائف
هو مسجد عبد الله بن
الصفحه ٢٦٨ :
ثم إنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم انصرف إلى الجعرانة ، ليقسّم سبي أهل حنين وغنائمهم ،
فخافت ثقيف
الصفحه ١٦٦ : لهم أسواق عديدة
غيرها. وقد جاءت في «صبح الأعشى» خلاصة هذه الأسواق ، قال : كانوا ينزلون دومة
الجندل
الصفحه ٢٨٢ :
متصلة يتخللها
النظم والنثر ، ومقابلة الشيء بمثله من القافية والبحر ، ولا عجب في فصاحة بني
شيبة