الصفحه ٣٩ : الجميع أنّ البيت الذي يخلع
النّاس تعظيما له أثوابهم قبل الوقوف بعتبته بمسيرة يومين ، ويشتملون في القصد
الصفحه ٧٤ : الحجاز.
ومن بلاد الله ما
الأمطار فيها لا تكاد تقلع لا صيفا ولا شتاء ، فتجدها دائما زمردة خضراء.
وأما
الصفحه ٩٨ : على خلفهم المخرّبين
ولما كان يستحيل
أن تسوء الإدارة في الداخل بدون أن يستأسد العدو من الخارج ، لأن
الصفحه ١٠٦ : وخمس كؤوس ، وكان يوقد فيه في شهر رمضان فقط ثلاثة
قناطير من الشمع ، وكان له
الصفحه ١١٠ : ، ففرّ جماعة منهم إلى عبد المؤمن بن علي يستنصرونه وهو بمراكش ، وقالوا
له : لم يبق في ملوك الإسلام من يكشف
الصفحه ١١١ : كائنا من كان ، ولم
يزل يسير إلى أن وصل إلى مدينة تونس ، وأقبل أسطوله في البحر في سبعين شينيا
وطريدة
الصفحه ١١٧ : الأهالي ، وأمرهم بالبناء في غربيها ،
وأدار عليها السّور ، وانفرد بالجانب الشرقي من المدينة ، وجعله كله
الصفحه ١١٨ :
العمق مقبوا عليها
، وبنى أعلاها برجا عظيما مستدير الشكل ، فيه مدافع موجهة إلى كل جهة.
[٥ ـ وصف
الصفحه ١٥١ :
لا تكاد المسلّة
تدخل في الواحد منها ، فكانت في حكم كأن لم يكن من جهة نفوذ الهواء ، هذا على فرض
الصفحه ٢٦٣ :
عرض الطائف الجغرافي وسبب تأسيسه
والطائف في
الإقليم الثاني ، وعرضها إحدى وعشرون درجة ، كما في
الصفحه ٢٩٠ : الأمنة في السبل ، فقد أزيحت هذه العلّة
بتمامها بفضل الله ، ثم بفضل عبد العزيز بن سعود. وقد كانت تطول
الصفحه ٣٤٩ :
بالجزر ، وحسبك
أنها هي أيضا دار الإسلام ، ومبعث الدين ، ومهوى أفئدة المؤمنين ، وإنّ فيها
المثابة
الصفحه ١٠١ : .
ونحن وجدنا هذه
المرة في تسيارنا في جبال الحجاز ـ فضلا عما نعرف من غيرها من بلداننا ـ من آثار
العمران
الصفحه ١٢٤ : زرت المدينة وعرفت المزوّرين ، والمثل السائر عندنا
يقول : الله يساعد من يتكلّم فيه الناس بالمليح ، فكيف
الصفحه ١٣٨ : ، ورفع منار الدين الكاثوليكي ، وتتوّج إمبراطورا في كنيسة
نوتردام في باريس ، ودعا البابا إلى حضور حفلة