الصفحه ١٩٠ :
شفاني بإذن الله ـ
بل الله هو الذي شفاني به ـ من الضعف الذي كنت منه على شفا ، فلا عجب فيما رواه
ابن
الصفحه ٢٤٠ : ، هو منزع أوربيّ جديد. قاتلهم الله ما أجهلهم بالتاريخ ، هذا إن
لم يكونوا يتجاهلونه عمدا للمرض الذي في
الصفحه ٢٦٤ :
البلاد التي حولها
، فقد يوجد في الهابط من جوارها شيء من النخيل.
قالوا : وكانت
الطائف تسمى وجّا
الصفحه ٣٠٠ : الحازمي : بطن
رابغ واد من الجحفة ، له ذكر في المغازي وفي أيام العرب ، ومعنى الرابغ العيش
الناعم ، وكذلك
الصفحه ٢٣٩ : الزبير ، فإنّ النّاس بعد موت يزيد بن
معاوية بايعوا عبد الله بن الزبير ، وكان فحل قريش الصائل في وقته ، لا
الصفحه ٤٢٤ :
وأما أبو طالب
فكان له عدا أمير المؤمنين عليّا كرم الله وجهه : جعفر ، وعقيل. وذرية أمير
المؤمنين من
الصفحه ١٤٣ : ، التي هي أجيرات المسلمين في مهامهم العامة ، وليس في
أيديها شيء إلا من فضلهم ، وليست هي بأجمعها شيئا
الصفحه ٢١٠ : فرقان ، وقيد ابن بجاد بالأصفاد ، وكفى الله شرّه.
ولكنّ الدويش بعد
أن عالج طبيب الملك جراحه فرّ من
الصفحه ٢٤٣ : صلىاللهعليهوسلم قيل له : هذا الذي كنت تنتظره ، فحسده ، وقال : إنما كنت
أرجو أن أكونه.
وكان يرثي قتلى
قريش في
الصفحه ٢٤٨ : الأمير عون
الرفيق بن محمد بن عبد المعين بن عون ، أخو الأمير عبد الله ، ولي الامارة سنة (١٢٩٩)
وبقي فيها
الصفحه ٣٧٠ : المعلقة داخلون الآن
في بني سالم من حرب.
والحال أنّ مزينة
في الأصل هم بنو عثمان وأوس ابني عمرو بن أدّ بن
الصفحه ٣٨٨ :
السلسلة التي
ذكرها كلّ منهما وبين تاريخ صالح بن يحيى التنوخي ، فوجدنا أنّ في سلسلة صالح بن
يحيى
الصفحه ١٥٩ : تعبيد طريق كهذه على مقتضى أصول هندسة الطرق ينبغي له أموال لا
تطيقها حكومة الحجاز ونجد في الزمن الحاضر
الصفحه ٢٣٤ : كتابا خاطبته فيه بزياد بن أبي سفيان ، ومات
بالكوفة وهو عامل عليها لمعاوية.
وكان زياد بلا
مراء من أعاظم
الصفحه ٢٤٢ :
وأخبار العرجيّ
كثيرة ، ونكاته مشهورة ، والظاهر أنّه كان على كرم عريض ، وفتوة أكيدة ، إلا أنّ
الله