الصفحه ٢٩٩ : يقال له : سند عيناب) ثم ينحدر حينئذ
في الوادي الآخر ، حتى يخرج من الجبل منحدرا في فضاء الأرض ، فذاك
الصفحه ٥٩ : حبّب فيه القرآن احتقار الموت هو موطن الجهاد ، حيث يموت البعض
لحياة الكل ، ولأنّ الأمة التي يعز على
الصفحه ١٥٣ : يوما من الجنان المشهورة ، فكان يدري أيّده الله أنّ
بين الشهداء والبلدة فرقا كبيرا في الجو ، وأنّي لو
الصفحه ٢١٣ :
وبجانب المسجد قبة
فيها قبر حبر الأمّة عبد الله بن عباس رضياللهعنهما ، إلا أن الوهابيين أزالوا
الصفحه ٢١٥ : تُوَلُّوا
فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) [البقرة : ١١٥]
فقالا : لأنّهما رأيا في الداخل محرابا ، فقلنا لهما : نعم إلا
الصفحه ٣٣٨ : وصناديدها. ولعلّ قائلا يقول :
هذه جرتها السجعة ، فأقول له : لا يحسن وقع السجعة إلا إذا جاءت في محلها
الصفحه ٣٦ : ، على ما وصفت في رحلتي
الحجازية التي سيقرؤها المطالع.
وفي مساء يوم
وصولي إلى جدة يسّر الله دخولي إلى
الصفحه ٦٦ : ، وبئر عروة
هي في ضواحي المدينة كما هو معلوم ، وعندها بستان لطيف ، وقد قسم الله لي النزهة ـ
أو القيلة كما
الصفحه ١٩٢ : ، وكان على خلق عظيم ، لا
يعرفه أحد إلا بالغ في إجلاله ، وقد كنت كثيرا أسمر عنده ، وكان له إليّ ميل أكيد
الصفحه ٣٥٧ :
يكن أمامه العمق
الهائل فقط ، بل العمق الهائل والعرض المدهش ، فللنظر هناك مدّ ليس له حدّ.
وتكتب
الصفحه ١٦ : (٢) بمنع نشرها فيها ، وهي أحقّ بها وأهلها ، فانفردت بهذه العداوة للإسلام دون
من أغروها بها.
ولما كان سماح
الصفحه ١٠٣ : وخمسمئة دابة ، وكان من الرجال من له الدرهم ونصف ، ومن له الدرهمان والثلاثة.
وكان يصرف كلّ يوم
في الزهرا
الصفحه ١٥٤ : لصديقنا الشيخ الشيبي الكبير ، سادن البيت المعظم ، الذي بسلامة ذوقه له في
كلّ واد من الحجاز منتجع ، وفي كلّ
الصفحه ٢٥٨ :
والرمان ، والفرسك
، والحماط ، والكمثرى ، وغيرها ، وكلّها عدا الحماط ـ أي التين ـ هي في الطبقة
الصفحه ٣٠٢ : بن عبد الملك الأموي ، ووصف له صفته ، وأتاه بالماء والطين ، وأخبره بما في
بيشة من الأودية ، وما فيها