الصفحه ١٣٠ : الحاج
وعلامة قبول حجته أن لا يعدّ ما ينفقه في الحجاز مغرما ، كما وصف الله المنافقين ،
وأن لا يتبجّح به
الصفحه ٢٩٣ : ، بينها وبين الشام ، نزله رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في طريقه إلى تبوك ، ولم يذكر ياقوت شيئا عن جنان
الصفحه ٣٠١ :
أمر ممكّن له ،
وحجّاج الشام يحرمون من رابغ (١) ، وإذا كانوا في السفين في البحر الأحمر وعلموا أنّهم
الصفحه ٣٥٦ : وادي نعمان لا مثيل له في بلاد العرب ، لأنّ الناظر يشرف
منها على شفير الوادي المسمى الكرا الكبير ذي
الصفحه ١٨ :
الإسلام سيضعف ويصير غريبا ومضطهدا في الأقطار ، فلا يجد له حصنا ومعقلا إلا
الحجاز ، فيعتصم فيه كما تعتصم
الصفحه ١٢٦ : العتيق
، ثم يسعى به سبعا بين الصفا والمروة ، يهرول فيه بين الميلين الأخضرين وفاقا
للسنة ، ويعلّمه جميع
الصفحه ١٢٨ :
إلى عرفة ، ثم إلى
المزدلفة ، ثم إلى منى ، ثم يعود به إلى مكة ، وإذا أراد الزيارة هيّأ له جميع
الصفحه ١٩٥ :
يقال له في الشام
: الدراقن ، ويقال له في اليمن والحجاز : (الفرسيق) ـ ما هو من الطبقة العليا في
الصفحه ٢٢٦ : الله في قلبه الإسلام ، فقدم على الرسول صلىاللهعليهوسلم بالمدينة ، فأسلم ، واستأذنه في الرجوع إلى
الصفحه ١٦٧ : يرتحلون إلى
عكاظ في الأشهر الحرم ، فتقوم أسواقهم ، ويتناشدون الأشعار ، ويتحاجون ، ومن له
أسير سعى في فدائه
الصفحه ٢٨١ :
ونصّ واحدة منها :
اعف يا الله ، عبدك أود بن موسى.
ونصّ أخرى : إياد
بن عيفر بن أوس ، بربه واثق
الصفحه ٣٧١ :
والجبل الأخضر من بني سليم بن منصور ، وهم الذين ابتلاهم الله بالطليان في هذا
العصر ، ولم يزالوا يجاهدون عن
الصفحه ١٥٦ : ، فرجوت أن يكون المولى سبحانه قد غفر لي ذنوبي الكثيرة ، التي
يستحق تمحيصها أكثر من هذه الأوصاب ، والله
الصفحه ٢٤٦ :
قد طلب النّاس
ما بلغت فما
نالوا ، ولا
قاربوا ، وقد جهدوا
يرفعك الله
الصفحه ٤٣٩ : .................................................................. ٤٢٧
إن الله لم يأذن في
ثقيف............................................... ٢٧٠
، ٢٧٣